٦ ـ ابن الأثير الجزري ، في اسد الغابة : ٤ / ٢٢.
٧ ـ جلال الدين السيوطي ، في تاريخ الخلفاء : ٦٦.
٨ ـ ابن عبد البرّ القرطبي ، في الاستيعاب : ٢ / ٤٧٤.
٩ ـ عبد المؤمن الشبلنجي ، في نور الأبصار : ٧٣.
١٠ ـ شهاب الدين العجيلي ، في «ذخيرة المآل».
١١ ـ الشيخ محمد الصبّان ، في إسعاف الراغبين : ١٥٢.
١٢ ـ ابن الصبّاغ المالكي ، في الفصول المهمّة : ١٨.
١٣ ـ نور الدين السمهودي ، في جواهر العقدين.
١٤ ـ ابن أبي الحديد في شرح النهج : ١ / ١٨ ط دار إحياء التراث العربي (١).
١٥ ـ العلاّمة القوشچي ، في شرح التجريد : ٤٠٧.
١٦ ـ الخطيب الخوارزمي المكّي ، في المناقب : ٤٨ و ٦٠.
١٧ ـ محمد بن طلحة القرشي الشافعي ، في مطالب السئول : ٨٢ الفصل السادس ط دار الكتب.
١٨ ـ الإمام أحمد بن حنبل ، في المسند والفضائل.
١٩ ـ سبط ابن الجوزي ، في التذكرة : ٨٥ و ٨٧.
٢٠ ـ الامام الثعلبي ، في تفسيره «كشف البيان».
__________________
(١) قال ابن أبي الحديد : وأمّا عمر فقد عرف كلّ أحد رجوعه إليه (علي عليهالسلام).
في كثير من المسائل التي أشكلت عليه وعلى غيره من الصحابة ، وقوله غير مرّة : لو لا عليّ لهلك عمر. وقوله : لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الحسن. وقوله : لا يفتينّ أحد في المسجد وعليّ حاضر ... إلى آخره.
«المترجم»