الصفحه ٧٣ : جعله والياً على مصر ، والذي يعتبر أحسن العهود من نوعه . . . نجد فقرات عديدة تشعر الإِهتمام بأصالة النسب
الصفحه ٣٤٩ : : ـ
« كان علي بن الحسين عليهالسلام في الطواف ، فنظر
في ناحية المسجد إلى جماعة ، فقال : ما هذه الجماعة
الصفحه ٢٠٣ : بأرواحهم من طغيانه فقد كانوا يقضون النهار مختفين ، ويخرجون ليلاً بقلوب مليئة بالرعب والخوف للحصول على بعض
الصفحه ٣٧٣ : ، متطلعين إلى رحمته وكرمه . وعلى سبيل المثال نذكر قصة هذه الإِمرأة المسلمة : ـ
« خرجت مع صديق لي بالبادية
الصفحه ٣٠٨ : أو سهواً .
وعن الإِمام علي بن أبي طالب عليهالسلام : « إياك وفضول الكلام فانه يظهر من عيوبك ما بطن
الصفحه ٧٠ : ، يخلفون أبناء ذوي فضيلة وإباء وكرم . وعلى العكس من ذلك . فإن الأسر المعروفة بالبخل والجبن والأنانية والحمق
الصفحه ٧٢ : .
الأسر
المنحطة :
وعلى العكس من أُولئك نجد الأسر المنحطة التي لا
تفهم معنى للشجاعة ، ولا توجد كلمة الكرم
الصفحه ٧١ : الصالحة أو الطالحة ، ولذلك نجد القرآن الكريم يحكي على لسان نوح هذه الحقيقة الناصعة حيث يقول بعد أن يئس من
الصفحه ٦١ : ، فأجهز على العدو ، لكن ضربات الأسنة ورشقات السهام منعته من التقدم فتوقف قليلاً . . . وسرعان ما وصل إليه
الصفحه ١٢٣ : على الجنون ، وهكذا الطفل الذي يولد في رحم الأم أحمقاً بليداً ، ويرث البله والبلادة من أبويه يستمر مدى
الصفحه ١٠٧ : كيف أن الإِسلام منع من التزوج من المصابين بالحمق والجنون والمدمنين على الخمرة ولكنه لم يكتف في سبيل
الصفحه ٢٨ : أعمىٰ وسلوك أهوج .
إن كثيراً من الناس في بلادنا بهرتهم المدنية
الغربية وجمالها إلى درجة أنهم أخذوا
الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام لولده الحسن : « إنما قلب الحدث كالأرض الخالية . ما ألقي فيها من شيء قبلته فبادرتك بالأدب قبل أن
الصفحه ١٥٥ : المتألهين حول حصر نسبة الخالقية إلى الله . ولتوضح الموضوع والرد على هذه الشبهة لا بد من تمهيد بعض المقدمات
الصفحه ٢٣ : الطبيب حينما يصطدم بالآم شديدة وحمى قوية وضعف تام بعد مضي ساعة على مخالفتها .
وهكذا ، فالمجرمون الذين