الصفحه ١٦١ : عليهالسلام : « من عرف نفسه
فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم » (٣) .
٥ ـ وقد ورد عنه : « من لم يعرف نفسه
الصفحه ٢٣٧ :
وعمل على نشر تعاليمه متبعاً في ذلك سيرة
النبي ولم ينحرف عن الصراط المستقيم قدر شعرة إلى آخر حياته
الصفحه ١٦٦ : ( الإِنسانية ) ليس إلا العمل على إيجاد حياة أفضل ، والانتفاع من اللذة أكثر وكأن ليس للإِنسان هدف غير ذاك
الصفحه ٥٣ :
٩ ـ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من سعادة
المرء : المرأة الصالحة ، والمسكن الواسع
الصفحه ٨٦ :
وبالرغم من أن الأب والأم كليهما يشتركان في صنع
الخلية الأولى للطفل ويتساوى دورهما فيه ـ ولهذا نجد
الصفحه ٣٢٩ : الإِنسان من قبيل الخمرة والحشيشة ، في حين أنها تتضمن عوارض مختلفة ونتائج وخيمة تهدد حياة الإِنسان
الصفحه ١٤١ : .
* * *
وملخص ما مر أن بعض الصفات الوراثية تتصف بصفة
الحتمية وهي من مصاديق القضاء والقدر الذي لا يقبل التغيير
الصفحه ٣١٦ :
شكل رموزاً أو كنايات . فعلى المفسر أن
يكون على جانب كبير من الفراسة والذكاء لكي يستطيع أن يكتشف من
الصفحه ٤٩ : والميول الجنسية تلعب دوراً
مهماً في كيان الإِنسان ووجوده . فإن الله خلق البشر مع هذه الغرائز . وكل ما
الصفحه ٢٩٩ : ء ، واكتشف الضمير الباطن للمرأة وجعلها تقر بأمومتها ولما للاختبار النفسي والوصول إلى الأسرار الباطنية من
الصفحه ٣١١ :
يقول الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الرؤيا ثلاثة
: بشرى من الله ، وتحزين من الشيطان
الصفحه ١٠٩ :
تَحْوِيلًا ) (٢) .
ويعتبر الإِنسان جزءاً ضئيلاً جداً من هذا المنهاج
العالمي العام ، وعليه أن يخضع ـ كسائر
الصفحه ٣٩٤ : جديد في الرأي العام . فإن إعترض المواطنون على حكامهم لقيامهم باعتداء ، جنحوا لاسكاتهم إلى إعتداء جديد
الصفحه ٣٥٢ : أفعالها ما قد تراه من الصواب والحكمة فاعلم ان هذا الفعل للخالق الحكيم وان الذي سموه طبيعة هو سنة في خلقه
الصفحه ٣٠١ : وتتنفر من كلمات : السد ، كرج ، البحيرة ، المحركات ، الجسر ، البساتين ، وتتجنب ذكرها دائماً ، وعلى ما يقول