الصفحه ٢٧٠ : » (١) .
٢
ـ لقد إعتنى فرويد في معرفة الإِنسان بالشهوة الجنسية قبل كل شيء . وبدلاً من أن يجعل بحثه يدور حول
الصفحه ٢٨٣ :
الخيالي . ثم يستند إلى هذه القبيلة الإِفتراضية
ويأتي بسلسلة من النظريات الباطلة التي لا أساس لها
الصفحه ٣٠٢ : من العوامل الداخلية والخارجية إلى أن تصاب الفتاة بمرض روحي وتصاب بالجنون في النهاية . يراجع أهلها
الصفحه ٣١٧ : : يابن رسول الله رأيت في منامي كأني خارج عن مدينة الكوفة في موضع أعرفه ، وكأن شيخاً من خشب أو رجلاً
الصفحه ٣٤٧ : والإِعتذار ، ولا يتسنى له التخلص من تأنيب الضمير .
لقد وضع الإِسلام الناس في مركز وسط بين الخوف
والرجاء فحث
الصفحه ٣٥٢ :
والحكمة المتناهية ، فكل جزء من أجزاء
الكون قد استقر في الموضع المخصص له حسب نظام دقيق وقياس كامل
الصفحه ٣٥٧ :
الحجاج بن يوسف ( المجرم المعروف ) إلى
مكة ، وقتل في سبيل ذلك كثيراً من الناس في حرم الله ليقبض على
الصفحه ٣٦٢ :
« هناك كثير من
المتمدنين الذين يستاؤن من تصور إرتكاب القتل أو الإِتصال الجنسي مع
الصفحه ٣٦٨ :
المؤمن : « لا يحيف في حكمه ولا يجوز في
عمله ، نفسه أصلب من الصلد ، حياؤه يعلو شهوته ، ووده يعلو
الصفحه ٣٩١ :
ففي هذا الحديث نجد أن الإِمام يمنع من ضرب الطفل
بصراحة ، مستفيداً من العقوبة العاطفية بدلاً من
الصفحه ٣٩٧ :
مع ثقل العمل المفروض عليه . كذلك المجتمع
فانه يجب أن يفوض كل عمل فيه إلى من توجد عنده الكفا
الصفحه ١٩ : ظلمة روحية في القلب ويمحو الصفاء الروحي من الإِنسان .
يقول الإِمام أمير المؤمنين عليهالسلام : « صيام
الصفحه ٢٠ :
« إن المعاصي ـ كما
نعلم ـ تقلل من قيمة الحياة المعنوية . وإن تحمل
الصفحه ٢٦ :
تطلب ذلك من طريق الإِجرام ، لأن النهاية
هي البؤس والحرمان.
إن أصدق شاهد على كلمة الإِمام
الصفحه ٤١ : وحدها ليست مجدية . ويجب ألا تنحصر معالجة الأمراض النفسية فيها . . .
« إن كثيراً من