الصفحه ٢٦٤ : وشبه مكسرة ، البعض منها بصورة أفقية والآخر بصورة عمودية ، وبصورة موجزة : فإن الشيء الذي يفتقد في نتاج
الصفحه ٢٧٤ : راية العلوم ، وقادة
التقدم العلمي بالله في العصر الحديث هو الخوف من قوى الطبيعة الظالمة ـ كما يقول
الصفحه ٢٨٢ : وطائفة من الصفات الخلقية الأُخرى لا بد من ذكر مقدمة :
إن لفوهة البندقية حركتين : إحداهما ناشئة من
الصفحه ٢٨٧ : والتأثر . . . إلى غير ذلك من الحالات غير الطبيعية .
إننا يجب أن نبحث عن القبيلة الخيالية التي إفترضها
الصفحه ٣٠٠ :
الضمير
الباطن والظاهر :
ولإِيضاح معنى الضمير الباطن ، والضمير الظاهر من
زاوية علم النفس نجد من
الصفحه ٣١١ :
يقول الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الرؤيا ثلاثة
: بشرى من الله ، وتحزين من الشيطان
الصفحه ٣٤٥ :
أن يتهم الأبرياء ، وينسب جرائمه إليهم .
. . وهذا العمل بنفسه يُعدّ جريمة أكبر من إرتكاب الجريمة
الصفحه ٣٤٦ : بها أن يخرج رأسه بفخار من كابوس الإِجرام الفظيع ، وينسى بذلك ماضية » (١) .
*
*
*
على أن
الصفحه ٣٤٨ : الإِمام الرضا عليهالسلام بهذا الصدد : « من
استغفر الله بلسانه ولم يندم بقلبه ، فقد استهزأ بنفسه
الصفحه ٣٦٧ :
إليهما . . . ولا يتسرب إلى نفوسهم الرياء
. . . إنهم يعملون لله وحده ولا ينتظرون الجزاء إلا من
الصفحه ٣٧٢ :
تشكل القيمة المعنوية للإِيمان ، وآثاره العجيبة
في قلوب المؤمنين ، فصلاً مستقلاً من فصول علم النفس
الصفحه ٢٥ :
أردى به الحرص والطمع وطلب الجاه
والأنانية إلى هوة سحيقة وعيش أمض من الموت ومصير مؤلم فظيع
الصفحه ٢٨ :
حرية التعلم مراعاة كاملة ويصرح بوجوب
تعلم العلم والحكمة من أي إنسان ولو كان ضالاً أو مشركاً
الصفحه ٣٧ :
فكأننا فصلنا
جزءاً كبيراً منه . وعليه فإن الليبرالية والماركسية تسحقان
الصفحه ٤٢ : واللذة الفرديين فقط . . . » (١) .
هذا الأُسلوب من التفكير بعد خطأ فظيعاً من المدنية
الحديثة ، وهو