الصفحه ٢٩٨ : الفطري له منذ البداية ويحيي الميول الإِلهامية فيه ويقيم التربية على أساس الفطرة . وطبيعي أن تربية كهذه
الصفحه ١٨٢ : . فله الحرية الكاملة في أن يتبع قوانين الله وأحكامه فينال بذلك السعادة والكمال ، أو يتخلف عنها فيقع في
الصفحه ٢٦٥ : عقيدته
بالنسبة إلى الله تعالى في رسالة له إلى عالم ألماني عام ١٨٧٣ م بهذه الصورة :
« إن
الصفحه ٢٩٥ : بملامة دائماً ، وأما في القيامة فانهم يبتلون بعذاب الله .
وعلى العكس فإن الذين يوفون للميثاق الفطري حقه
الصفحه ٣٥٠ : للتربية :
إن الأساس الأول الذي يجب تعليمه للطفل في سبيل
التربية الصحيحة إشعاره بوجود الله والإِيمان به
الصفحه ٢٣٣ : المؤمنين إلى أولاده : «
الله الله في الأيتام فلا تغبوا أفواههم ، ولا يضيعوا بحضرتكم
الصفحه ١١٥ : حسب قضاء الله وقدره . ولكن النقطة المهمة في البحث هي أن القضاء والقدر ينقسم بالنسبة إلى الإِنسان إلى
الصفحه ٣٤٤ : الطريق المنحرف ويتوبوا إلى الله تعالى أملاً في العفو والمغفرة . ويكفّوا عن الذنوب فيصبحوا أُناساً طيبين
الصفحه ١٨١ : الله المستقيم أيضاً ، فلله هداية فطرية وهداية تشريعية ، وكلتاهما تمثلان الصراط المستقيم في هذا الكون
الصفحه ٢٢ : : « وأيم الله ما كان قوم قط في خفض عيش فزال عنهم ، إلا بذنوب اقترفوها ، لأن الله ليس بظلام للعبيد
الصفحه ٥٤ : وحكم الله عز وجل
. . . لكن بقيت في نفس عاصم بن زياد مشكلة لم
____________________
(١) عُديّ
الصفحه ٦٧ : . . . حتى عد عشرة آباء . ليس في حسبي ولا حسبها حبشي ، وإنها وضعت هذا الحبشي ، فأطرق رسول الله طويلاً ثم رفع
الصفحه ١٢٥ : الوراثية للطفل في رحم الأم بكلمة ( البداء ) ، في ضمن حديث طويل بهذا الصدد فيقول :
« ثم يوحي الله تعالى
الصفحه ٣٥٢ :
والحكمة المتناهية ، فكل جزء من أجزاء
الكون قد استقر في الموضع المخصص له حسب نظام دقيق وقياس كامل
الصفحه ٢٢٤ : الأطفال ودائع الله في أيديهما فالوالدان اللذان يؤديان واجبهما الديني في تربية الأولاد بصورة صحيحة يكونان