الصفحه ١٤٨ : الكونية والنفس الإِنسانية مما لم يكن يحدث به أصحاب القرون السابقة ، فمثلاً كان السابقون يستفيدون من قوله
الصفحه ١٥٩ : يسمع لحد الآن أن مهرة قد إختنقت في نهر القرية أو بركتها جهلاً ، لكن أطفال البشر هم الذين يسقطون في
الصفحه ١٧٢ : الروحية والخلقية طيلة قرون متمادية ، حيث الرذائل متأصلة في جذور ذلك المجتمع كالخيانة والسرقة ، والعصبية
الصفحه ١٧٧ : ، وأما الباطنة فالعقول . . . » (٢) .
اختلاف
البشر :
إن عدم نضج العقل البشري طوال القرون المتمادية هو
الصفحه ١٨١ : تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ) (٢) .
إن القرآن يقوم بنصيحة بني الإِنسان الأحرار في
الصفحه ١٨٦ : نفس الحد الذي كانت عليه قبل عشرات القرون ولم ترفع خطوة واحدة في سبيل الترقي والتكامل الجديد
الصفحه ١٨٩ : آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ) .
فها هو القرآن يدعونا
الصفحه ٢١٧ : بعض الأطعمة . إن العسل من الأطعمة اللذيذة ، ولقد تحدث القرآن عنه : (
فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ
الصفحه ٢٣٧ : خلدت القرون المتمادية شهامة الحسين وتضحيته ، إيثاره وعظمته في إعلان كلمة الحق والعدالة ، ولم يغب ذلك
الصفحه ٢٣٩ : أن يفهم معانيها (١) .
نوابغ
العالم :
لقد وجد على مر القرون المتصرمة نوابغ عظماء لا
يقاسون مع سائر
الصفحه ٢٥٢ : إستقام وأرسى قواعده على الرغم من جميع الموانع والمشاكل التي لاقاها في طريقه .
تمر اليوم قرون طويلة على
الصفحه ٢٥٣ :
الإِجتماعية طيلة قرون ، وبفضل التعاليم
الدينية والتربوية بل إنه أمر غريزي ونداء فطري منبعث من باطن
الصفحه ٢٨٥ : المنوال حتى في عصرنا المتمدن هذا ، في عالمنا الذي يمر عليه ـ على حد قول فرويد ـ قرون عديدة على إيجاد إعلان
الصفحه ٣٢١ : يحدثنا
القرآن ـ سبع بقرات ضعاف تأكل سبع بقرات سمان ، وسبع سنابل يابسة ومعها سبع سنابل
الصفحه ٣٣٠ :
والقبيح من وجهة النظر الدينية والعلمية
هو إطلاق العنان لجميع الميول والرغبات .
لقد عبر القرآن عن