الصفحه ٥٩ :
سليما عن المعارض ، ولكن شك في تحقق موضوعه ووجوده ، أو كون الموجود من مصاديق
موضوعه ـ في كمال الاستقامة
الصفحه ٦٩ :
فإن حكم العقل
بوجوب دفعه حتى في المعلوم منه لا يمكن أن يكون كاشفا عن حكم شرعيّ في عنوان
الضّرر
الصفحه ٧٩ :
إلى قوله : وهذه
التفاصيل يستفاد من مجموع الأحاديث ... إلى آخر كلامه المحكي في « الكتاب
الصفحه ٨٢ : حكمها إليهما كما هو ظاهر ، وفساد ما استند إليه
في دعوى الاختصاص : من عدم وجود البيّن من القسمين في
الصفحه ٩٦ : عليكم المسألة إن أبا جعفر عليهالسلام كان يقول : إن الخوارج ضيّقوا على أنفسهم لجهالتهم وإن
الدين أوسع من
الصفحه ١٠٨ : الإغماض عمّا أفاده قدسسره : من كون الأمر
بالاحتياط إرشاديّا محضا لا يوجب إطاعته تقرّبا والبناء على كونه
الصفحه ١١٠ :
بالولي من حيث
كونه مأمورا بإبراء ذمة الميت توصّلي ـ كذلك يمكن أن يكون أخصّ من المأمور به بحيث
يكون
الصفحه ١١٤ : استشهد به لذلك : من « استقرار سيرة أهل الفتوى على الفتوى باستحباب الفعل ... إلى آخر ما
أفاده قدسسره
الصفحه ١١٥ : الاحتياط في الشّبهة الموضوعيّة ، بل
قيّدوه بعنوان الاحتياط فيعلم من ذلك : أن قولهم بذلك ومصيرهم إليه في
الصفحه ١٢٧ :
بأخبار الاستصحاب (١) ، من حيث إن مسألة الاستصحاب مسألة أصوليّة ؛ لأن الحكم المستنبط من الأخبار
الصفحه ١٣٠ : الضعيفة غير
ضروريّة ، فقد يظهر منها ما يجب طرحها لمنافاته لدليل معتبر عقليّ أو نقلي ، وقد
يعارض الاستحباب
الصفحه ١٤٢ :
الاختصاص العموم
عند التأمّل ؛ فإن المراد من العمل في قوله : « من بلغه ثواب على عمل » هو الأعمّ
من
الصفحه ١٤٥ : قاعدة عقليّة ؛ فإن البلوغ منصرف إلى غير ذلك.
ومن
ذلك يظهر : أن ما حكي من
الغزالي (١) : من الحكم
الصفحه ١٥٣ :
مضافا إلى إجماع
الذكرى المعتضد بحكاية ذلك من الأكثر » (١). انتهى ما أردنا
نقله من كلامه قدسسره
الصفحه ١٥٦ : . ومن هنا يحكم في جميع موارد قيام
الطرق الظاهريّة بتحقق الواقع من جهة احتمال خطأ الطريق.
ودعوى
: اقتضا