الصفحه ٤٦٨ : اخذت
قيدا دخيلا فى معنى علم الجنس ، وليس كذلك بل انما هى اخذت مرآة لتعريف حال ذلك
المعنى الذى وضع له
الصفحه ٤ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين الى يوم الدين.
«القول فى موضوع
العلم»
قوله قدسسره : «موضوع كل
الصفحه ٦ : فى علم باحث عن أحوالها. وان كان هو الواسطة الثبوتية اتجه عليهم عدم لزوم
اعتبار التساوى فى الواسطة
الصفحه ١٧٤ : الوقت ، ثم ينكشف
الامر على خلاف ما عمله ، فانه يحكم فيه بالاجزاء لاصالة البراءة اذ لا اثر لما
علمه
الصفحه ٣٠٣ : زاول التجارة فى شىء من
عمره وكان يتشاغل فى طلب العلم فى تمام عمره والتالى باطل قطعا فالمقدم مثله
الصفحه ٤٣٢ : اثبات
ضده من الحكم المتعلق بالعام ، فالاختلاف بيننا وبينه فيها علمى وعملى كما هو ظاهر
فافهم وتأمل فانه
الصفحه ١٧٩ : مغيا بالعلم بالقذارة ، لظهور الغاية فى تعلق العلم بالقذارة
الفعلية ، فيستفاد منه ان مصب القاعدة ، من
الصفحه ١٨٥ : الخوض فى المقصود ينبغى رسم امور :»
«هل المسألة فرعية او
اصولية»
الاول : هل البحث
فى هذه المسألة بحث
الصفحه ١٩٣ : مشروطية الصلاة
بالطهارة مثلا فى المقدمة الشرعية ، او اقتضاء العادة فى حصول العلم بالتعلم مثلا
فى المقدمة
الصفحه ٢٥٩ : :» فى بيان
ثمرة المسألة ومعلوم ان ثمرة المسألة الاصولية لا بد وان تكون واقعة فى طريق
الاستنباط صغرى او
الصفحه ١٤٨ : التكليف بالاكثر ، فيرجع فيه الى البراءة وهذا الانحلال لا يتأتى هنا ، للعلم
بانتفاء التكليف عن الاكثر بنا
الصفحه ١٤٩ : بالبراءة العقلية ، واما البراءة النقلية ففى جريانها وعدمه خلاف ،
منشؤه الخلاف فى ان العلم الاجمالى هل هو
الصفحه ٤١٦ : بوجوب اكرامه بمقتضى
العموم.
قلت : تظهر الثمرة
فيه فى مورد العلم الاجمالى لو اشتبه الحال فيه وتردد زيد
الصفحه ١٦ :
من عدم لزوم كلية فى موضوعية العلم ، بل ليس فى الحقيقة موضوعه الا أشخاص موضوعات
المسائل لا كليها وهى
الصفحه ٢٢٧ :
الخارج كان اللازم تحصيل مقدماته فى صورة العلم بتحقق الشرط.
«التهافت فى كلام بعض
المعاصرين»
ومن الغريب