الصفحه ٨٥ : رخصة فيه من استعماله فى المعنى منفردا.
«وهم ودفع» قد ورد
فى الاخبار بان للقرآن بطونا سبعة او سبعين
الصفحه ٢٢٩ :
والطهور (١) الظاهر فى ان زمان ابتداء وجوب الطهارة من بعد دخول الوقت
، فهو نص ورد على خلاف القاعدة
الصفحه ٥٥ :
يثبت بمثل هذا الاصل استناد الظهور اللفظى الى الوضع ، ولا يثبت به إلّا بناء على
غير المختار من حجية
الصفحه ٤٤٣ : الظاهر بالنسبة اليهم ، واطلاقات القرآن الكريم نحو من
الظهور ، فليكن حجة لغير المقصودين بالافهام من غير
الصفحه ٦٨ : الاجتهادى والفقاهتى لا يكاد يخفى ،
لظهور ان الاصل العملى يرتفع موضوعه حكما بورود ادنى دليل معتبر من رواية او
الصفحه ٣٧٣ : والنسيان كما هو ظاهر.
وان كان النهى من
قبيل الثالث اى النهى المتعلق بصفة العبادة كالنهى عن الجهر فى القرا
الصفحه ٤٠٩ :
وهى تدل على
الاحاطة والشمول ولا يستفاد منها التكرار بحسب الوجود الا بمعونة القرائن المقامية
، ومن
الصفحه ٢٩٠ :
الاول المأتى به
فى الجزء الاول من الوقت والعدول الى الفرد الآخر فى الجزء الثانى من الوقت ،
فيجوز
الصفحه ١٠١ : فى اخواتهما من سائر المشتقات المأخوذة من العلم والتجارة وهو الفعلية
دون الملكة من نحو علم يعلم
الصفحه ٤٧٤ : يكون اللفظ مطلقا من وجه دون وجه ، واخرى يكون مطلقا من
جميع الجهات ، فإن المتكلم تارة يكون نظره فى اطلاق
الصفحه ٢٤ : بأنها منتزعات من الاحكام التكليفية
مثلا اذا قال الشارع ، من حاز شيئا لا يجوز لاحد التصرف فيما حازه
الصفحه ٢٣٠ :
يكون ابتداء
المقدمية من بعد دخول الوقت ايضا.
قلت : نعم هو كما
ذكرت لا مقدمية للصلاة فى مثل تلك
الصفحه ٢٤٩ :
فيه اقتضاء لوجود
ذى المقدمة ، فاذا اريد ايجاد ذى المقدمة لا بد ان يبدأ اولا بايجاد واحد فواحد من
الصفحه ٢٦٧ :
من قبيل الثانى
كان المسبب مقدورا للمكلف من ناحية ما يقدر عليه من الالقاء دون تأثير النار فى
الخشب
الصفحه ٤٣ : والارادة ، وإلّا فلو كان معنى الصيغة نفس الطلب لكان مفادها من
المحمولات بالضميمة وهى الاعراض القائمة بالمحل