الصفحه ٤٧٠ :
«فى النكرة»
«ومنها النكرة مثل
رجل ، فى جاء رجل من اقصى المدينة (١) او فى جئنى برجل.»
وينبغى
الصفحه ٤٧٧ :
فى بيان تمام
مرامه فى خصوص ما يورده ويذكره من الكلام المشتمل على المطلق ، ولم يكن له غرض فى
تفطن
الصفحه ٤٨٤ : مطلق الرقبة والرقبة المؤمنة ، يتوافقان فى عنوان الرقبة ، فيتحدان من هذا
الوجه ولا يصلح التقييد بالايمان
الصفحه ٣١ :
وبعد هذا كله
فنقول : ان هذا الكلام منه ناظر الى كلام صاحب الفصول ، فلا باس بذكر بعض فقرات
كلامه
الصفحه ٤٦ : ء المبهمة من كونها موضوعة بالوضع العام والموضوع له العام. كما قال قده : «ان
المستعمل فيه فى مثل اسما
الصفحه ٤٧ :
نظيره فى المعانى
الحرفية ، من ان خروج الاشارة والتخاطب عن معنى اللفظ لا ينافى تخصص المعنى
الصفحه ٦٢ :
«حول الصحيح والاعم»
العاشر فى ان
الفاظ العبادات اسام لخصوص الصحيحة او الاعم منها وقبل الخوض فى
الصفحه ٦٦ :
جزئها ، نظير
القوة القائمة بعشرة رجال البالغة درجة حمل الحجر الثقيل ، فكل رجل من تلك العشرة
له
الصفحه ٩٥ :
من نحو ضارب وناصر
الخ موضوعا للذات المتلبسة بالضرب والنصر وهكذا وهذا بخلاف الجوامد كالانسان
الصفحه ٩٨ :
والعدم ، وهذا بخلاف زيد قائم فانه ينتقل من الهيئة التركيبية الى وجود زيد وقيامه
فى عالم الخارج علاوة عن
الصفحه ١٠٧ :
والمراد من البسيط
مختلف بحسب المقامات فقد يطلق ويراد به البسيط مفهوما ومنشأ ، ويقابله التركيب من
الصفحه ١١٦ : الخارجى ، واذا تحقق الاتحاد الخارجى
جاز الامران من غير فرق بينهما فتأمل فى المقام ولا تنظر الى من قال
الصفحه ١٢١ : داعيا للانشاء ولا يكون داخلا فى مفهوم الامر ، فهو
من قبيل الشرط فى تحقق معنى الامر يعد خارجا عنه وان كان
الصفحه ١٢٤ : الطلب والالزام الغير المنبعثين عن الارادة
الحقيقية كما لا يخفى.
فلو علم المأمور
ان المتوجه اليه من
الصفحه ١٥٠ : لحكم الشرع به مولويا ، فلا تكليف محتملا فى البين حتى ينفى ذلك بالبراءة.
قلت : ليس من شأن
البرا