الصفحه ٥ :
المركبة من
الافعال الخاصة من نسبة الشىء الى جزء موضوعه ، فان تمام الموضوع فى هذه القضية هو
مجموع
الصفحه ٣٦ : ، بل يمكن تصورها مجردة عن معروضها.
ومنها ، ما يحتاج
الى محلين وطرفين كالنسب والاضافات ، فانها تفتقر
الصفحه ٤٥ : من هذا الوجه الذى هو الوجود الخارجى ، وإلّا قمع قطع النظر عن ذلك لم يكن
الكلى الا جزءا من جزئية ذاتا
الصفحه ٦٩ : فى الرواية يا باه ظهورها من تعلق الاخذ بعين ما ذكر سابقا ، فلو كان
المذكور فى السابق مرادا منه
الصفحه ٧٠ :
الفاسد منها بفقد
شرط الولاية ، ويكون ارادة ذلك ايضا بدالين كما تقدم آنفا وحينئذ فلا اختلاف بين
الصفحه ٧١ :
يكن بحسن حينئذ مثل هذا التعبير الظاهر فى الاتحاد وعدم المائز بينهما الا من حيث
القبلية والبعدية
الصفحه ١١١ :
هو فى حد نفسه
قابل لطرو الطوارى عليه ، من غير اختصاص لبعضها فيه ، فاذا تحقق الحمل وتم الاخبار
خرج
الصفحه ١١٤ :
المدلول تبعا والى
لازمه فى المشتقات والى المتعلق فى الحروف بالاصالة ، فكان المعنى يرى من شئون
الصفحه ١٢٩ : على المختار
من دوران تحتم الاطاعة مدار تحقق الارادة. واما بناء على القول الآخر فالملازمة
منتفية من
الصفحه ١٣٥ :
وجه الاستدلال به
انه لو لا ظهوره فى الاستحباب فلا اقل من عدم ظهوره فى الايجاب ، لعدم وضع الجملة
الصفحه ١٣٦ :
به من صلاحية
التقرب به الى الله تعالى ، فلو كان ثمة مانع من التقرب به الى الله من حيث العامل
او
الصفحه ١٧٩ :
باختلافهما بحسب
مرتبتى الشانية والفعلية فيراد من الظاهر فى لسان القاعدة ما يكون محكوما بالطهارة
الصفحه ٢٠٨ :
فلا بأس حينئذ
بطرو التقييد على مداليلها ، والى ذلك نظر الماتن فأجاب بما افاده من منع المبنى
نظرا
الصفحه ٢١١ :
الحج كنسبة المقتضى الى مقتضاه لا يؤثر فيه الا بعد ارتفاع ما يقارنه من المانع.
قلت : ليست
الاستطاعة
الصفحه ٢٢٥ :
مؤد الى القول بانتفاء الواجب المطلق وانكاره رأسا ، ولم يظهر فيهم من يقول بذلك ،
اذ هم ما بين ناف