الصفحه ٥٨ :
بالنظر الآلي ، وكون المقصود من ذلك وضع اللفظ للمعنى لا يكون إلّا بنظر استقلالى
للفظ وبطلان اللازم بديهى
الصفحه ٨٠ :
متحدين ، كلحاظ الواحد المتعلق بالخط المستقيم ، فلا دلالة فى قولهم استعمال اللفظ
فى اكثر من معنى واحد على
الصفحه ٩٤ : قارا مستمرا.
ونقول بمثله هنا
فنعتبر الزمان بالحركة التوسطية ليكون من الامور القارة المستمرة.
«فى
الصفحه ١٠٤ :
فى الاعم لما صح
ذلك والتالى باطل.
ومن هذا الوجهين
يظهر لك الحال فيما اختاره صاحب الفصول قده من
الصفحه ١١٥ :
ايضا وهو المعنى
بقولهم بشرط لا ، وثالثة تعتبر بما لها من تحمل صرف وجود الصلاة ، الاعم من الوجود
الصفحه ١٣٠ : فاذا تعلقت ارادة المولى بوجوده من جميع الجهات
وكان قادرا مع ذلك على الايجاد فلا محيص من حصول ذلك الشى
الصفحه ١٣١ :
الكيفيات
النفسانية ، وعلى كلا التقديرين لا يصلح مثله ان يكون من المداليل ، اذ هى من قبيل
الحروف
الصفحه ١٦٦ :
ان قلت : لا نحتمل
الاحتمال الاول ايضا من مرحلة الثبوت لان لازمه انقلاب الاضطرارى الى الاختيارى
الصفحه ١٧٢ : موضوعها غير الواجد للماء
محمولها التيمم بالصعيد ، ولكل من الموضوع والمحمول فى نفسه اطلاق غير اطلاق الآخر
الصفحه ١٧٨ :
دليل الاشتراط
ومبينا لدائرة الشرط وانه اعم من الطهارة الواقعية والظاهرية فانكشاف الخلاف فيه
لا
الصفحه ١٩٢ :
مثل ذلك وحينئذ
تتمحض الاجزاء للوجوب النفسى ، ويبقى فيها ملاك الوجوب الغيرى. هذا حاصل ما استفيد
من
الصفحه ٢٠١ :
تعالى شرعا.
ويشهد لعدم وقوعه
كذلك عدم التزام احد من الاصحاب بالبناء على التملك وترتب آثاره من
الصفحه ٢٠٤ :
البعث يستحيل
اعتباره بالنسبة الى ما سبق من اليوم السابق الذى مضى وانقضى ، فان ورد شرط متأخر
فلا
الصفحه ٢٣٨ : غرض باعث على التكليف بالعبادات ، وحينئذ فمن الجائز ان يكون كل مرتبة
من المعرفة غرضا باعثا على كل واحد
الصفحه ٢٤٨ :
واحد من اجزائه ، فكل ارادة اذا قيست الى كل جزء كانت ارادة ضمنية. وهنا ايضا كذلك
اذ الارادة الباعثة