الصفحه ٣٦١ :
يمكنه الخروج من
تلك الارض المغصوبة على وجه كان يسعه الصلاة فى خارج الارض قبل خروج الوقت كما لا
الصفحه ٣٧٧ :
العالم المعلق حكمه على المجيء المغيى ذلك الحكم بيوم الجمعة ، يراد منه سنخه فإن
اريد السنخية بالقياس الى
الصفحه ٣٧٨ : ، فلا بد للمتكلم من ان يكون ناظرا الى التعليق
ويلحظه قبل الاستعمال وقبل ايراد الكلام بصورة الجملة
الصفحه ٣٨٢ : لخصوصية المرتبة النازلة من تلك الملازمة ، دليل على ان المتكلم قد اراد
المرتبة العليا منها نظير الطلب اذا
الصفحه ٣٩٣ :
«فى ان الشرط فى خفاء
الاذان والجدران
هو الجامع المحدود
بما بين الشرطين»
«الرابع :» من
الامور
الصفحه ٣٩٦ :
بين احد امرين بلا
ثالث لهما فى البين ، فكل منهما يستتبع لازما من مدلول القضية ، ومدلولها لا يخرج
الصفحه ٤١٧ :
او بين الاقل
والاكثر ، لظهور ان العام لا يكون حجة إلّا باعتبار حكايته لما يندرج تحته من
الافراد
الصفحه ٤١٩ :
إلّا بيان الحكم
دون الموضوع وانما على المكلف تشخيص موضوع التكليف ، فيكون العام من حيثية الموضوع
الصفحه ٤٢٧ : المتعلق بالباقى من افراد العام ، قطعيا من الخارج ، دون الحكم المتعلق
بالخاص ، وثانيهما : بالعكس من ذلك بأن
الصفحه ٤٢٨ : تر حمرة
إلّا ان تكون امرأة من قريش (٣) فكانت الاخبار فى تحديد اليأس على طوائف ثلث ، طائفتان
منها
الصفحه ٤٢٩ : امكان تطرق المناقشة فيما ذكره من التقريب ، بأنه غير واف بالدعوى ،
إلّا اذا كان المنظور اليه فى العام
الصفحه ٤٣٥ :
بنى جوابه على
التسليم وفرض المثال من امثلة العموم ، ثم قال بالفرق بين العناوين الاولية
والثانوية
الصفحه ٤٣٧ : من هذا الكلام يعم الحاضرين
وغيرهم من الغائبين والمعدومين بلا نزاع فيه من احد ، واخرى يكون بنحو
الصفحه ٤٤١ :
على الثانى فانه
يختص اشتمالها على المصلحة بحال القدرة خاصة.
ومنه ينقدح لك
الحال فيما نحن فيه
الصفحه ٤٤٩ :
كل الجمل ، لزم منه استعمال اللفظ الواحد فى معان عديدة ، وهو باطل جدا كما لا
يخفى.
ويدفعه : ان