الصفحه ٢١٥ :
ويظهر الفرق بين
هذا النحو من اعتبار الذات ، وبين اعتبارها مقيدة بنحو دخول القيد ، بأنه على فرض
الصفحه ٢٥٩ : مخالفته ، وتحقق بمثل هذا الوجوب عبادية الطهارات الثلث وصلح البعث نحو
المقدمة بمثل ذلك الوجوب لمن لم يعلم
الصفحه ٢٦٦ : اليه
والى غيره نحو القاء الخشب فى النار فانه ليس تمام العلة للاحتراق بل الاحتراق
يستند الى النار
الصفحه ٢٧٨ :
بسائر الاضداد ، فيكون فى البين تكليفان ناقصان قصد فى كل منهما البعث نحو المطلوب
فى ظرف عدم التشاغل
الصفحه ٢٨١ : اللذين لهما ثالث نحو القيام والقعود
لجواز الخلو عنهما بالتلبس بالنوم ، فانه يجوز الامر بهما بالنحو الذى
الصفحه ٢٨٣ : النحو من التكليف بالصلاة المعلق مطلوبيتها على عدم فعل
الازالة ، وإلّا استلزمه الامر بالشىء والنهى عنه
الصفحه ٢٩٧ : النحو واقعة فى حيز الحكم فكل ما يتوجه
اليها من الحكم يكون متوجها الى ما تتحد هى معه من الافراد ، ومعلوم
الصفحه ٣٠٨ : وتعددا على وحدة الغرض وتعدده ولا تعدد
فى الغرض فى مثل هذا النحو من التخيير وإلّا لتعلق بذات الاقل امر
الصفحه ٤١٠ : خروج كل ونحوها من ادوات العموم ، والامر سهل بعد ان
كان المقصود فى امثال هذه التعاريف شرح الاسم ، لا
الصفحه ٤١٣ : والتخصيص ، فمن الاول ما كان
بنحو التوصيف نحو اكرم العلماء العدول ، ومن الثانى ما كان بنحو الاستثنا
الصفحه ٤٢١ : العالمية ، إلّا ان حجية العام مقصورة على غير صنف
النحويين من العلماء ، وحيث ان زيدا ممن يشك فى نحويته ، لم
الصفحه ٤٣٧ : المشافهة ، او عدم اختصاصهم به؟ بل يشترك معهم الغائبون
والمعدومون؟
وينبغى اولا ان
يعلم ان نحو الخطاب فى
الصفحه ٤٧٨ : توقف
المصلحة على ذلك ، فلم يبق إلّا ان يكون غرض المتكلم بيان مرامه بالنحو المفروض فى
الصورة الثانية
الصفحه ٤٨٥ :
هذا كله حال
المتوافقين فى الحكم ، واما المختلفان فيه نحو اعتق رقبة ولا تعتق رقبة كافرة ،
فلا
الصفحه ١٤ : ، لكن يبقى المباحث المتكفلة لتحقيق
أصل الدليلية ، خارجة عن المقاصد ، نحو مسئلة حجية الخبر والظهورات