الصفحه ٦٤ : من حيث رجوع الشك فى ذلك الى الشك فى المحصل ومحقق الجامع المطلوب
، مع ان المشهور القائلين بالصحيح
الصفحه ٦٨ :
فان قلت : ربما
يكون الصحيحى قائلا بالبراءة فى الشك فى الاجزاء والشرائط فيتوافق الصحيحى على هذا
مع
الصفحه ٧٦ :
بالامتناع بمنافاة الاشتراك للغرض المقصود من الوضع وهو التفهيم اذ مع الاشتراك
يحصل الاجمال فى اللفظ لتردده
الصفحه ٧٨ : تعلق لحاظ واحد بمتكثرات كاللحظة الواحدة المتعلقة بالنقاط
المتعددة.
واخرى يعتبر
بالنسبة الى ارادة مع
الصفحه ٨٢ : خير معين.
ذهب صاحب المعالم
الى جواز ذلك على سبيل المجاز فى المفرد والحقيقة فى التثنية والجمع
الصفحه ٨٥ : مرئيا مع الغير وليس هذا من مجعولات الواضع.
وهذه الدعوى ان
تمت فكلامه قده فى غاية المتانة ، ولا يرد
الصفحه ٨٩ : الصغيرة
قال : فى المحكى عن الايضاح «ما هذا لفظه تحرم المرضعة الاولى والصغيرة مع الدخول
باحدى الكبيرتين
الصفحه ٩٣ : الثانى فى الروضة حيث اخذ بالتعميم وبجريان حكم
الفقاع على كل ما يسمى فقاعا عرفا مع حصول خاصيته او اشتباه
الصفحه ٩٥ : بالحروف المفردة نحو ضاد ، وراء ،
وباء كانت هذه الحروف مقرونة مع هيئة خاصة تغاير الهيئة فى ضارب ومضروب
الصفحه ١٠١ : الفعلية منها مع التصرف فى الآنات الخالية عن التلبس ،
بتنزيلها بالقياس الى آنات التلبس منزلة العدم ادعا
الصفحه ١٠٦ : على الثانى
بان قضيته اختلاف زمان الجرى مع زمان النسبة الحكمية ، وهذا خلاف ظاهر الكلام
وظاهر الجملة
الصفحه ١٠٩ : للتقييد فى تضييق دائرة الاطلاق ، وان اعتبر داخلا
، لما تقرر غير مرة من ان مداليل الهيئات معان حرفية ومن
الصفحه ١١٠ : الايراد عليه
بناء على اعتبار المصداق فى حقيقة المشتق.
ان قلت : الموضوع
فى المركبات التامة توأم مع
الصفحه ١١١ : ، مع انا لا نجد التكرار بحسب التصور ، ولا ينسبق الى اذهاننا
شىء ، منه ، فكان هذا شاهدا على عدم التركب
الصفحه ١١٣ : ، مع ان الالتزامية ترى تبعا للمعنى المطابقى لا اصالة ،
فكون الذات معنى التزاميا خارجا عن المعنى ، ينافى