الصفحه ٢٣٦ :
مطلوبة للتوصل الى حصول ذلك الغرض ، فيكون فيها جهة توصلية الى غرض يفتقر تحققه
الى ضم نية التقرب الى العمل
الصفحه ٢٤٤ : يقال : لا
عبرة بمقام الاظهار وبروز الارادة الا لكون ابرازها طريقا عاديا لبيان واقع
الارادة من غير ان
الصفحه ٤١٦ :
إلّا انه بعنوانه
الاجمالى متيقن الخروج ، فيسقط اعتبار العام بالنسبة الى المشكوك كسقوط اعتباره
الصفحه ١٨٣ :
النوبة الى الاصل
العملى ، ومن فروع المسألة ما لو تبدل راى المجتهد الى الحكم بمقتضى امارة اخرى
غير
الصفحه ١٩٩ :
تحقق المعلوم من الشرط المتقدم او المتأخر.
ومما يشهد
للطريقية ان لو فرض امكان اجتماع العلم بتحقق الشرط
الصفحه ٢٢٦ :
الاستطاعة بنحو المرات والطريقية الى ما يتحقق فى الخارج من الاستطاعة ، فالحاكم
اذا علم انطباق هذه الصورة
الصفحه ٢٤٠ : الاشكال المذكور فى عبادية الطهارات الثلث ، حيث انه قد استشكل فى
عباديتها باعتبار افتقارها الى نية التقرب
الصفحه ٢٥٤ :
انقذه من بعد
سلوكه الارض بغير داعى الانقاذ ، واما على القول الآخر فليس عليه الا حرمة التجرى
فى ذى
الصفحه ٣٨٣ : يتحقق التأثر
بالحاسة يكون استناده الى الحرارة حتى يدل ذلك على المفهوم كما هو ظاهر.
و «منها :» اطلاق
الصفحه ٤٠١ : نظرهم فى التفصيل المذكور الى ما ذكرناه من الوجه ، وهو الأوجه فى النظر
بل لا يكاد يتم الوجه الآخر بمقتضى
الصفحه ٤٠٩ : ء ، فكلمة كل من قبيل النصف والربع من
المقادير التى تلحق الشىء ، فاذا انتسب الحكم الى الشىء المحدود بواحد من
الصفحه ٢٦٧ : ، فالتكليف وان كان بحسب ظاهره متوجها الى الاحراق والاحتراق بتمام مراتب
وجوده ، إلّا ان المطلوب من المكلف ليس
الصفحه ١٩٥ : الواقع فيخرج ذلك عن المقدمة العلمية فى جميع
الفروض.
«فى تقسيم المقدمة
الى سبب وشرط وعدم المانع»
ومنها
الصفحه ٤٦٣ :
وبعبارة اخرى من
حدى الفقدان والوجدان ، فكما ان زيدا فرد ومصداق من الانسان الكلى فكذلك الرقبة
الصفحه ٨١ :
فان قلت : استعمال
اللفظ فى اكثر من معنى واحد من قبيل استعمال العام الذى تعلق الحكم فيه بكل فرد من