الصفحه ١٢ :
فانه مع وحدة
الموضوع فيها حسب الفرض ، ينحصر الميز والامتياز فيما بينها باختلاف المحمولات
التى هى
الصفحه ١٥ : مع موضوعات المسائل ، عنوان خاص واسم مخصوص
فيصح أن يعبر عنه بكل ما دل عليه ، بداهة عدم دخل ذلك فى
الصفحه ٣٣ : مع الخصوصيات فى
الذهن ويوضع اللفظ له ، فنقول الحروف طرا وضعها بهذا النحو.
واما الاسماء
فيجىء فيها
الصفحه ٤٢ : بخارج المحمول نحو الملكية ، فقول
المنشئ بداعى الجد يترتب عليه الملكية والانتقال مع اجتماع سائر الشرائط
الصفحه ٤٦ :
يخفى».
وتوضيح ذلك ان
الاسماء المبهمة ليست موضوعة الا لتلك الصورة الاجمالية التى تراها متحدة مع كل
الصفحه ٤٧ :
وصيرورته بمقدار يكون تواما مع الاشارة والتخاطب بحيث لا يكون له اطلاق ، يشمل حال
ضده ونقيضه ، وحينئذ فيخرج
الصفحه ٥٠ :
فى معنى اللفظ ، ولا ينافى ذلك خروجها عنه مع استتباعها تحصص المعنى بحصص تكون
تواما مع الارادة اللحاظية
الصفحه ٥٨ : فيها احتمال وضعها لمعانيها فى الاعصار السالفة والشرائع السابقة ، واما مع
قيام مثل هذا الاحتمال فيها كما
الصفحه ٦٥ : الجامع انما هو مفهوم واحد منتزع عن هذه المركبات
المختلفة زيادة ونقيصة بحسب اختلاف الحالات متحد معها نحو
الصفحه ٦٧ : من ديدنه مع عدم التنبيه ان يكون فى عادته على
حسب عادة الناس ، كما ان الحكمة تقتضى ذلك فاذا اراد وضع
الصفحه ٨٨ : التركيبية يدل على اتحاد زمان
النسبة الحكمية مع زمان الجرى والاتصاف ، وبهذا تظهر الثمرة بين القولين ، فان
الصفحه ٩١ :
زوجة.
ومن هنا ينقدح
الاشكال فيها بان الاولى كيف تكون ام زوجة ، مع ما عرفت من كون الامومة والخروج عن
الصفحه ٩٨ : انتساب القيام اليه.
لا يقال : فى قضية
زيد معدوم كيف يسوغ لك الحكم بدلالة الهيئة على وجود زيد مع ان مصب
الصفحه ٩٩ : يكون فى احد الازمنة الثلاثة من غير اختصاص فيه
بالفعل ، بل يشترك معه فى هذا المعنى جميع الجمل اسمية
الصفحه ١٠٣ : ترى ان النائم
فى حال نومه لا يقال له مستيقظ مع انه قد كان مستيقظا فى الزمان الماضى ، وان الذى
كان