الصفحه ٢١٧ :
حالى ، كانت مقدمة
لواجب منجز ، وربما يراد حصولها من غير داعى الارادة وان كانت مطلوبة الحصول
الصفحه ٣٠٣ : توصيف حقيقى ، وان كان منشائه الاتحاد
المرآتى بين الصورة المتعلقة للطلب وبين ما بازائها من الخارجيات ، اذ
الصفحه ٤٣٧ : من هذا الكلام يعم الحاضرين
وغيرهم من الغائبين والمعدومين بلا نزاع فيه من احد ، واخرى يكون بنحو
الصفحه ٤٠ : يتبعه من الوقوع واللاوقوع فى الخارج مراتب.
اوليها : مرتبة
الايقاع الذى هو محفوظ فى الكلام بجميع اقسامه
الصفحه ٦٥ :
على حسب امره ، وان لم يبينه كذلك فبمقدار ما علم اشتغال الذمة به من الاجزاء يلزم
مراعاته بالامتثال
الصفحه ٨٩ :
والرقية والحرية
وغيرها من الاعتبارات والاضافات ، وان كان جامدا وهذا بخلاف ما كان مفهومه منتزعا
عن
الصفحه ١٢٧ : متخلفة عن الارادة ، لما عرفت من عدم تخلفها عن
الارادة بما لا مزيد عليه.
وليس لك ان تقول :
ان احتمال
الصفحه ١٤١ :
الاستلزام والتوقف
لا يقال : محذور
الدور من تقدم الشىء على نفسه متحقق هنا وان لم يكن دورا
الصفحه ١٦١ : الامر دال على الحتم والالزام
الذى يقصر العقل عن ادراكه ، فلا مانع حينئذ من اعمال جهة المولوية فيه
الصفحه ١٩٦ :
المانع فإن دخالتهما فى المشروط وحصول الممنوع بنحو افاضة القابلية ، وصيرورة
الماهية بهما قابلا للتأثير من
الصفحه ٣٦٦ :
الافراد ، فمع سعة الوقت والتمكن من الصلاة فى غير المكان الغصبى لا يكون حينئذ
تزاحم بين الصلاة والغصب ، بل
الصفحه ٣٧٢ :
لما تعلق بها من
النهى لفرض غفلته عنه او جهله به فلا يصلح النهى فيه مع هذا الحال ان يكون مانعا
عن
الصفحه ٤٧٨ : من الكلام ، لا به او بغير ذلك الكلام ، كما انه على
الفرض الاخير يكون لاعلام المخاطب وتنبيه على ان
الصفحه ٢١ :
لا وجه لالتزام
الاستطراد ، فى مثل هذه المهمات.»
بل قد يشكل هذا
التعريف على مختاره من وجه آخر
الصفحه ٦٣ :
على ان المراتب
النازلة اذا كانت وافية بالغرض المطلوب من صلاة المختار ، كشف ذلك انا عن تحقق
عنوان