الصفحه ٢٠٣ : اعم من ذلك ، إلّا ان
للهيئة الكلامية دلالة على اقتران زمان الجرى مع زمان النسبة الحكمية ما لم تقم
الصفحه ٢١٤ : يكون مطلوبا بذاته لا مع قيده ،
فعلى الاول يستحيل التكليف لان القيد غير مقدور لعدم التمكن من تحصيله
الصفحه ٢٧٣ :
اليه مع وجود الضد.
قلت : من الواضح
ان عدم القدرة على انفاذ ارادته انما يكون علة لعدم حصول المراد فى
الصفحه ٢٩٤ : ومن ضميره
الراجع اليه بعض مراتبه الأخر ، بأن يكون النزاع فى ان امر الامر يجوز انشاء مع
علمه بانتفا
الصفحه ٣٠٢ : لا معنى لاعتبار الايجاد فى مدلول هيئة الامر لاداء الى طلب ايجاد ايجاد
الصلاة وهو لغو وهذيان ، مع انه
الصفحه ٣٠٥ : كل واحد على التخيير بمعنى عدم جواز تركه
الا الى بدل ، او وجوب الواحد لا بعينه ، او وجوب كل منهما مع
الصفحه ٣١٤ : يحصل مع حصول الغرض فى الآخر
بإتيانه كان واحد واجبا بنحو من الوجوب يستكشف عنه تبعاته من عدم جواز تركه
الصفحه ٣٢٢ : والنهى إلّا بعنوان الحاكى عن الايجاد الخارجى متحدة معه
اتحاد المراءة مع المرئى ، وعليه فيكون مفاد النهى
الصفحه ٣٣٠ :
حينئذ يصح الشرط
المذكور ، اذ مع عدم المندوحة يستحيل التكليف بالجامع لتعذر امتثاله من غير طريق
الصفحه ٣٥١ : على الخلاف فى السراية وعدمها ، فقد عرفت ان القائل بالجواز يقول به ، حتى
مع فرض اتحاد العنوان الواقع
الصفحه ٣٥٧ : الدار المغصوبة»
«الامر الثانى :»
لا خلاف بينهم فى صحة الصلاة فى الدار المغصوبة مع الغفلة عن الموضوع
الصفحه ٣٦٠ : .
وان كان المغصوب
الارض والفضاء معا صلى صلاته مع الركوع دون السجود ، لانه فى السجود يلزم التصرف
الكثير
الصفحه ٤٨٠ : المستعمل فيه بالانصراف البدوى ، وفى
الدرجة الثانية ينصرف اللفظ اليه مع التشكيك فى ارادة غيره ، وفى الدرجة
الصفحه ٥ : الافعال مع الموالات لا الافعال وحدها ، ولا الموالات وحدها.
لا يقال : التوالى
بين الافعال ليس خارجا عن
الصفحه ٩ :
متحدا بالنسبة الى
المضاف اليه الواحد ، لجواز اتحاد الغرض المضاف اليه مع تعدد القواعد المضاف
اليها