الصفحه ٣٢١ : الماء التوصل به الى رفع العطش
بالشرب لا غيره من سائر الاستعمالات ، وهكذا المقام.
«فى ورود الامر بشى
الصفحه ٣٤٣ : المنسوب الى عدم رضاء المالك
مبغوضة وباعتبار الصلاتية محبوبة ، فان اتى بها بملاحظة ما لها من رجحان الصلاتية
الصفحه ٣٤٦ : من ذلك ان الفرد مطلوب بما له من حد الطبيعة وليس بمطلوب
بما له من الحد الشخصى ، فكل ترك يكون مؤديا الى
الصفحه ٣٨٢ : لخصوصية المرتبة النازلة من تلك الملازمة ، دليل على ان المتكلم قد اراد
المرتبة العليا منها نظير الطلب اذا
الصفحه ٤١٧ : ما لها من سائر العناوين ولا اقل من الشك فى اعتباره من
ذلك الوجه ، وهو كاف فى سقوط اعتباره بالنسبة الى
الصفحه ٥٣ :
على القول الاول
إلّا بارتكاب وضع آخر للمجموع المركب من الهيئة والمادة ، وهذا بخلافه على القول
الصفحه ٩٩ :
فى الدلالة
الالتزامية اللزوم الذهنى ، بمعنى الانتقال من المسمى الى اللازم وليس فى الفعل
مثل هذا
الصفحه ١٤٤ : الامر ، وانما يحتاج الى امر آخر من حيث قصور البيان عن اداء
المقصود بما يشمل هذا الامر المتعلق بالعمل
الصفحه ١٨٧ : يذكر
الماتن صاحب الكفاية قده احتمال عد المسألة من مبادى الاحكام ، ولعله ناظر الى ان
المبادى على نظرهم
الصفحه ٣٣٦ :
والسجودية
والموالات والترتيب ونحو ذلك يمتاز به الصلاة عن الغصب ، وباعتبار اضافة الكون الى
المكان
الصفحه ٣٦٣ :
القدرة على ترك
الغصب الا من وجه ترك الدخول ، واما من غيره فهو مضطر الى الغصب فليس عليه الا
الصفحه ٤٣٦ : ، وهو خلاف الظاهر ، الى غير ذلك من الموارد التى عدد شيخنا الاستاذ
الاكبر دام ظله فى مجلس الدرس ، ولم
الصفحه ٤٦٥ : والتصور ، وهى معنى قد وضع اللفظ بحذائها ،
فان الواضع اذا اراد الوضع ، لا بد له من تصور المعنى اولا ، ثم من
الصفحه ٧٦ : ، على ان كل منذور يجب الوفاء به ، فيكون محصل الثمرة بناء
على ذلك ان الصلاة الخارجية الفاسدة الصادرة من
الصفحه ١٠٨ :
من خروج المفهوم
خروجه بمنشئه لا وحده ، اذ المفهوم اذا كان عرضيا فمنشأ انتزاعه يكون مثله عرضيا