الصفحه ٣١٨ : ، او ان المستفاد منه مطلوب واحد يبقى مع بقاء الوقت بفواته وهذا هو
المختار.
ثم انه اذا قام
دليل على
الصفحه ٣٢٩ : محصله التكليف بغير المقدور ولا يكون الشىء غير مقدور الا مع
فرض عدم المندوحة ، فهذا الشرط انما يتجه لو
الصفحه ٣٣١ : ، فلا يلزم من القول بالترتب فى تلك
المسألة القول بجواز الامر هنا بشيء مع فرض النهى عن ذلك الشىء فى رتبة
الصفحه ٣٣٢ : على الثانى ، لا على القول بالطبائع او الافراد
، اذ من البين «ان تعدد الوجه ان كان يجدى بحيث لا يضر معه
الصفحه ٣٣٣ : متحدة مع جزئها فساغ الحمل
بهذا الاعتبار ، ومثل هذا الاختلاف كالاختلاف بالنحو المتقدم ، ليس إلّا اختلاف
الصفحه ٣٣٥ : لا تكون الصلاة فى
عرض الغصب ، بل هما طوليان لانتزاع الغصبية من الكون المتحد مع الافعال الخاصة
المترتب
الصفحه ٣٤٠ : الصلاتية الا الامر بالصلاة المنبسط على تمام اجزاء مفهومها وذلك
الامر لما استحال اجتماعه مع النهى عن الغصب
الصفحه ٣٤٥ : فى كونه حاملا للطبيعة ومشتملا عليها مع زيادة قيد التشخص
والخصوصية الخارجية ، ضرورة ان الشيء ما لم
الصفحه ٣٥٢ :
فلو كان ذلك
المأمور به من العبادات صحت العبادة مع قصد التقرب بتلك الجهة لا بتمام جهات ذلك
الوجود
الصفحه ٣٥٣ : فانه خير معين : ان علم بطريق يقينى باجتماع
الملاكين فى مجمع واحد ، بنى على ان ذلك من مورد التزاحم ويجى
الصفحه ٣٥٨ : من
ذلك نسيان الموضوع ، لانتفاء القدرة معه على امتثال النهى ، فيسقط التكليف النهيي
بالعجز ، وتبقى
الصفحه ٣٦٤ : عبارة عن تبدل الاكوان متحدة مع الخروج ، اذ ليس الخروج
الا كون الجسم فى مكان بعد كونه فى مكان آخر وهو
الصفحه ٣٦٦ : المضيق مع هذا الحال جمع بين المهم والاهم جميعا ، فلو راعى
الموسع فاته المضيق ولم يمكنه تداركه ، بخلاف
الصفحه ٣٦٨ : الانصارى قده فى
الرسائل مبحث البراءة والاشتغال فى بحث الشك فى المكلف به مع العلم بنوع التكليف ص
٢٤٧
الصفحه ٣٧١ :
النفسى المولوى المتعلق بالعبادة لا يدل على فسادها ، الا مع قيام قرينة تقضى
بالمبغوضية النفسية فى ذلك