الصفحه ٢٠٦ : المعلق على الشرط هو مضمون ما يستفاد من صيغة الامر الذى
هو الطلب والبعث ، وقضيته انتفاء الوجوب مع عدم تحقق
الصفحه ٢٠٩ : دون اللحاظ ، فجوابه او لا بما سمعت غير متجه على مبناه.
ثم قال الماتن : «مع
انا لو سلم انه فرد فانما
الصفحه ٢١٧ : القسمة ثلاثية مع فرض الاتحاد فى الدخل فلا مجال للاشكال على من ثلث
القسمة بمنع صحة التقسيم كذلك على هذا
الصفحه ٢٢٢ : مع العلم بعدم حصوله فلا يمكن تحقق العلم بوجود التالى المنوط بحصول الشرط ،
لان الإناطة انما هى على
الصفحه ٢٢٦ : لزوم تحصيل المقدمات مطلقا حتى مع العلم بعدم تحققه فى
الخارج ، لان الشرط فى الحقيقة لم يعتبر الا فرضه لا
الصفحه ٢٢٨ : وجوب تحصيل مقدمته السابقة
على زمان الوجوب كالغسل فى الليل مقدمة للصيام فى الغد ، مع ان زمان الوجوب
الصفحه ٢٢٩ : ، وبين اتيانه بها لغاية اخرى غير الصلاة مما تكون مشروطة
بالطهارة كمس كتابة القرآن مثلا ، مع انه مما لم
الصفحه ٢٣٠ : شيخنا العلامة مد ظله من جواز تفويت الطهارة
المائية قبل الوقت ، مع قوله «ع» لا صلاة إلّا بطهور (١) يثبت
الصفحه ٢٣٣ : شرطا فى الوجوب لا ينبغى الارتياب فى لزوم تحصيل مقدمته ، لتنجز
الوجوب فيه على جميع التقادير ، واما مع
الصفحه ٢٣٦ : ، فلو كان مع ما فيها من المقدمية قد اشتملت على جهة
محسنة اقتضت مطلوبيتها نفسا ، ولكان يلزم على تقدير
الصفحه ٢٤٠ : عرفت منا فساد
المبنى بما لا مزيد عليه وان المختار عندنا مساواة الواجبات الغيرية مع الواجبات
النفسية
الصفحه ٢٤٤ : بصفة الوجوب ، لانه لما كانت
المقدمة المحرمة تشترك مع المقدمة المباحة فى مناط المقدمية علم ان الواجب هو
الصفحه ٢٤٥ : على حكمها السابق من الحرمة ، مع كونه قائلا بوجوب
المقدمة بذاتها اى مطلقا فى غير المقدمة المحرمة
الصفحه ٢٤٧ : المعلوم انه مع
عدم فعله المقدمة لم يتحقق الترتب الذى هو شرط الوجوب حسب الفرض واذا لم يحصل شرط
الوجوب لم
الصفحه ٢٤٨ : .
وقد انقدح بذلك
انه لا تقييد ولا اطلاق فى المقدمة بل هى حصة تكون تواما مع ترتب ذى المقدمة عليها
، فمع