الصفحه ٤٦٣ : .
نعم الانسان الذى
يكون زيد مصداقا له وفردا منه ، يندرج فى المعقولات ، وهو من المعقولات الاولية ،
كما ان
الصفحه ٣٠ : واحد وهو محال ، وجه
الملازمة انه لا بد له من لحاظ محقق للمعنى ، ولحاظ مصحح للاستعمال ضرورة ان
المستعمل
الصفحه ٣٣ : فى متكثره لاعتبار الاستقلال فى مفهومها. قلنا : قد عرفت آنفا ان
لنا فى الوضع العام والموضوع له العام
الصفحه ١٦٠ : تحققه
لتحقق المطلوب ولا يكاد يتخلف عنه ولازم ذلك الفورية وسيأتى ما فيه فى محله إن شاء
الله تعالى
الصفحه ٢٨١ : الذهن اوسع ساحة من الخارج فيجوز فى الملحوظ الذهنى ان
يعرى عن الخصوصيات المشخصة له ، بخلافه فى الموجود
الصفحه ٢٩٥ :
بالخصوصية الفردية
، فأنظر الى من اراد الماء ليشر به ويرفع به عطشه لم يتعلق له غرض بخصوصية ماء دون
الصفحه ٣٣٧ : انه لا
مساس له بالمدعى ومحل البحث اصلا كما لا يخفى ، فإن المدعى انطباق عنوانين كليين
على مصداق واحد
الصفحه ٤٥٦ : بعض المباحث السابقة ، ان المتكلم ربما يلقى كلامه الى المخاطب من دون ان يكون
له فيه ارادة معنى ، ولم
الصفحه ٤٦٤ : السلطان قده.
فإن قلت : كيف
يجوز ان يكون الموضوع له هو المعنى الاهمالى ، كما يراه السلطان؟ وكيف يكون ذلك
الصفحه ٣٥٩ : الارض هى المغصوبة دون الفضاء ، فليس له ترك الصلاة ، ضرورة ان الصلاة لا
تترك بحال ، فهى اولى بالمراعاة من
الصفحه ١٢٩ : : (إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(١)
وان كانت غير
متحققة جازت
الصفحه ٣٤٦ : من ذلك ان الفرد مطلوب بما له من حد الطبيعة وليس بمطلوب
بما له من الحد الشخصى ، فكل ترك يكون مؤديا الى
الصفحه ٣٨٤ : هو
الوجه الثانى والثالث تأمل لعلك تعرف إن شاء الله تعالى.
وقد استدل بعض من
منكرى المفهوم بأية
الصفحه ٣٨٩ : غير تكرار فيه ، فمثل هذا ان كان له
مفهوم اصطلاحى ، فلا بد من تنزيل الجزاء فيه على ارادة السنخ
الصفحه ٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله