الصفحه ٢٧٦ : مطلوب المولى ، بل مطلوبه ليس إلّا حفظ الوجود فى ظرف عدم
التشاغل بالضد المساوى له ، ماله الى انى لا اريد
الصفحه ٤٨٨ : الاول
من كتاب «تحرير الاصول» ويتلوه المجلد الثانى إن شاء الله تعالى اوله مبحث القطع
والحمد لله اولا
الصفحه ٣٦٥ :
ذلك المكان ، لا يكون مبغوضا ولا مبعدا له ، فيجوز ان يكيفه بكيفية الصلاة ، ويكون
ذلك الفعل منه محبوبا
الصفحه ٣٦٣ : الصلاة فى ذلك المكان حتى يكون ذلك مبعدا له ومانعا عن
التقرب له فى صلاته فله حينئذ ان يأتى بالصلاة بقصد
الصفحه ١٣٦ : .
«فى معنى القربة»
ثانيها : ان
العبادة على ضربين ، اذ هى تارة يفتقر عباديتها الى قصد التقرب الى الله
الصفحه ٤٦٥ : بعده يضع اللفظ
له ، ومعلوم ان المعنى المتصور والملحوظ قبل الوضع ، هو معنى مستقل بحياله ، لخروج
القيود
الصفحه ٢٩٧ : سيجيء توضيحه إن شاء الله تعالى فى محله فأنتظر له. والجواب عن الحجة
والدليل يتضح بعد تمهيد مقدمتين
الصفحه ٢٦ : الرد على المتوهم.
«فى أقسام الوضع»
«ثم ان الملحوظ
حال الوضع ، اما ان يكون معنى عاما فيوضع اللفظ له
الصفحه ١٣٧ : يرشد الى
ذلك ما روى ان العامل لا ثواب فى عمله ، ما لم يعرف ولاية ولى الله وتكون اعماله
بدلالة ولى الله
الصفحه ١٦٧ :
تمكنه من استعمال الماء فى آخر الوقت ، او ليس له ذلك؟ التحقيق يقتضى التفصيل بين
من كان عازما على ان يأتى
الصفحه ٣٥ :
الحرف كذلك ،
فبناء على ذلك لا يتصور وضع العام والموضوع له العام فى الاسماء والحروف ، اذ لا
بد من
الصفحه ٢١٢ :
غير لازمة
المراعاة ، لانها مفسدة تترتب على الفعل اذا اتى به قبل وقته المقرر له وظاهر ان
مثل هذه
الصفحه ٩٢ : الخلاف فيما وضع له لفظ الجلالة ، مع ان الواجب موضوع
للمفهوم العام مع انحصاره فيه تبارك وتعالى.»
وهذا
الصفحه ١٩٦ :
والاولى ان يفرق
بين السبب وتالييه ، بأن السبب له دخالة فى مسببه بنحو التأثير ، بخلاف الشرط وعدم
الصفحه ٤٥٧ :
المتكلم الى
مخاطبه كلاما ، لم يكن له فيه اذعان وتصديق بمقتضاه ، وانما غرضه تصديق المخاطب به
، كما