الصفحه ٧٥ : العرف وليس هو كالعبادات التى
يجهل المراد منها على الصحيحى ، ومنشأ الفرق ان العبادات تكاليف متعلقة
الصفحه ٧٦ : ، على ان كل منذور يجب الوفاء به ، فيكون محصل الثمرة بناء
على ذلك ان الصلاة الخارجية الفاسدة الصادرة من
الصفحه ٧٨ : ويقول بالوجوب الغيرى.
«حول استعمال اللفظ
فى اكثر من معنى واحد»
«الثاني عشر فى
استعمال اللفظ فى اكثر
الصفحه ٨٦ : من حال التلبس ، فانه بظاهره لا تخلوا
من اشكال ، فان حال التلبس يراد به حال تلبس الذات بالضرب ، واذا
الصفحه ٩١ :
الثانية لانها لم
تتعنون بعنوان من العناوين المحرمة ، ودالة بفحواها على ان حرمة الاولى لانها ام
الصفحه ٩٦ : .
ثم ان اسم المصدر
بعد ان كان متلبسا بهيئة خاصة كما فى الغسل بالضم ، فربما يتوهم من ذلك ان استفادة
الصفحه ٩٧ :
عن الايقاع ،
وبذلك صح القول باشتقاق اسم الفاعل من الفعل.
وبالجملة مثل هذه
الوجوه الاعتبارية صار
الصفحه ١٠٠ :
وان شئت قلت : ان
المستفاد من الجمل الاسمية هو الوجود ، وتحقق لا بشرط ، وفى الجمل الفعلية بل
الصفحه ١٠٢ :
ارتكاب لخلاف
الظاهر من غير دليل.
اللهم إلّا ان
يستشهد لذلك بما ستسمعه من دليل القول باعتبار حال
الصفحه ١٠٦ :
ينكره الخصم ولا يلتزم بانها بالغة الى حد لا يليق بها المتلبس بالظلم فى زمان من
الازمنة الماضية.
ويرد
الصفحه ١٠٨ :
من خروج المفهوم
خروجه بمنشئه لا وحده ، اذ المفهوم اذا كان عرضيا فمنشأ انتزاعه يكون مثله عرضيا
الصفحه ١١٧ : من الشىء لا عينه اذ الامر اخص وهو اعم ، فانه يقال فى شأن البارى عزّ اسمه
انه شىء لا كالاشياء ولا يقال
الصفحه ١١٨ : التوبيخ والذم على ابليس فى مخالفة ما امر به من
السجود لآدم «ع» (٢) وبقوله «ص» لو لا ان أشقّ على امتى
الصفحه ١١٩ : الاوامر الندبية خارجة عن
مصاديق الامر الحقيقى صونا لكلامه «ص» عن الكذب.
مضافا الى ان
المشقة لا تتأتى من
الصفحه ١٢٢ :
من الطلب فى
تعريفهم ذلك هو الطلب الانشائى.
لنا على المختار
امران : احدهما ان التعريف لما كان