الصفحه ٣٢ : الى محموله ، فان الموضوع
لم يعتبر مقيدا بالمحمول ، وإلّا لزم تاخر ما هو مقدم رتبة ، اذ المقيد بوصف
الصفحه ٣٤ : الذى يعتريه التقييد ، ليس إلّا
الماهية البحث الخالية عن جهة الاطلاق والتقييد.
وبعبارة اخرى
الماهية
الصفحه ٣٥ :
المتكثرة بمعونة اللحاظ ، فلا يتصور فيها الا الوضع العام والموضوع له الخاص ،
وذلك بتوسيط مفهوم عرضى مشيرا به
الصفحه ٣٩ : داعى الهزل والسخرية ، والجد فى الانشاء ، يكون بقصد الموجدية والمؤثرية
لا محالة ، إلّا انه قد يترتب عليه
الصفحه ٤٤ :
ومنها ما تكون
صادرة للايقاع والموجدية نحو حرف النداء الذى لم يصدر الا لاحداث النداء بحسب نظر
الصفحه ٤٧ : المعنى بذلك عن الكلية الى الجزئية ويكون من متكثر
المعنى ، الا على ما سمعت منا فى كيفية تصوير وضع العام
الصفحه ٤٨ : بوجه تغاير الدال والمدلول اعتبارا ، ويتجه عليه ان
الاستعمال كما اعترف به فى بحث المشترك ليس إلّا التوصل
الصفحه ٥٠ :
اللافظين فيما وضع
له اللفظ» ، لكنك خبير بان مفاد هذه باسرها ، ليس إلّا عدم اعتبار الارادة داخلة
الصفحه ٥٣ :
على القول الاول
إلّا بارتكاب وضع آخر للمجموع المركب من الهيئة والمادة ، وهذا بخلافه على القول
الصفحه ٥٤ :
حدسية على خلاف
الواقع واما ان تكون هى على وفق الواقع ، إلّا ان دليلهم هنا غير تام لانه من
الصفحه ٥٩ : الثبوت وعدمه ، لا بد من حمل اللفظ على معناه الموضوع
له وهو هنا على الاحتمالين ليس إلّا المعنى القديم
الصفحه ٦٠ : السابقة فنسب الى الشرع بتلك الجهة.
قلت اذن لم يكن
النزاع بين مثبت الحقيقة الشرعية ونافيها الا لفظيا
الصفحه ٦٨ : ظهور
آية ، بخلاف الاطلاق فانه لا يقاومه من الادلة الاجتهادية الا ما يفوقه فى قوة
الدلالة والسند.
«فى
الصفحه ٧٢ : التاويل فى النهى المتعلق بتنزيله على اقلية الثواب ، وعلى هذا فلا تكون
العبادة الا راجحة وان كانت برجحان
الصفحه ٧٦ :
، او مما يقع فى طريق الاستنباط لا فى مثل النذر الذى هو ليس إلّا مسئلة فرعية
ثابتة بدليل آية ورواية