الصفحه ٦٥ : والزائد على ذلك مما يشك فيه تجرى فيه اصالة البراءة هذا.
وقد يجاب عن هذا
التوهم بما فى المتن «من ان
الصفحه ٦٦ :
جزئها ، نظير
القوة القائمة بعشرة رجال البالغة درجة حمل الحجر الثقيل ، فكل رجل من تلك العشرة
له
الصفحه ١٤١ : فهناك امران ضمنيان تعلقا بكل واحد من هذين الجزءين التحليليين ، ومن
البديهى ان هذين الامرين الضمنيين فى
الصفحه ٢١٣ :
التحرك نحوه ، وهى
لا تكون الا مقارنة للعمل فما لم تكن مقارنة له لم تكن تلك الارادة منشأ انتزاع
الصفحه ٢٨٥ : بالازالة جاز له ذلك وارتفع
عنه التكليف بالصلاة ، لا ان التكليف بالصلاة يبقى عليه ويتدافع مع التكليف
الصفحه ٢٩٠ : له ترك الصلاة فى الجزء الاول من الوقت اذا كان يأتى بها فى الجزء الثانى من
الوقت ، فالطلب من ناحية ترك
الصفحه ٣٤٨ :
المحبوبية والمبغوضية دون الامر والنهى والحاصل ان القول بجواز اجتماع الامر
والنهى لا ينحصر مبناه بالقول بعدم
الصفحه ٤١٢ : ستعرفه إن شاء الله تعالى فى
باب المطلق والمقيد.
واما المفرد
المحلى باللام ، فقد قيل : بأنه يدل على
الصفحه ٤٢٢ : من شأن
العموم ان يكون شاملا لما يندرج فيه ، من الافراد الغير المتوقف صحة شموله له على
ذلك الحكم
الصفحه ٤٣٣ : على خلافه ، ولعله الى ذلك نظر القائل بجواز التمسك بالعام فى الشبهة
المصداقية ، ونحن الآن لسنا بصدد
الصفحه ٤٧٦ : الكلام المشتمل على المطلق ، او مع غير ذلك
الكلام ولم يكن له غرض فى تفطن المخاطب والتفاته الى ان ذلك الشى
الصفحه ١٧١ :
الاستدلال بها
للقول بالاجزاء.
ان قلت : اطلاق
دليل السقوط حاكم على دليل الاختيار لنظره اليه
الصفحه ٢٨٦ :
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(١) وحيث كان الامر بالازالة المعبر عنه بالارادة
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سازمان حج واوقاف وامور
خیریه در عصر انقلاب اسلامی در ایران وظیفه
خطیری
الصفحه ٨١ : مثله لوقوعه كثيرا ،
وكذا الحال فى الوضع العام والموضوع له الخاص قد تعلق الوضع بكل واحد من افراد
المعنى