الصفحه ٥٣ : الهيئة التركيبية ، فاستغنى بوضع المواد فى نفسها
والهيئات فى نفسها عن تكلف وضع آخر للمجموع التركيبى
الصفحه ١٣٧ :
والذى يقرب فى
النظر ان القربة معنى متولد من قصد الامتثال وليست هى عينه بل هى متسببة عنه اذ لو
الصفحه ١٧٤ : بالاجمال بعد خروج احد طرفى المعلوم عن محل الابتلاء ، فانه لما علم باستمرار
اضطراره الى آخر الوقت لم يكن
الصفحه ١٨٢ : بلا نظر فى لسانه الى بدليته عن شىء ، او مصداقيته بطبيعة
اخرى ، فلا يقتضى مثله الاجزاء عن الواقع بعد
الصفحه ٣٣٦ :
والسجودية
والموالات والترتيب ونحو ذلك يمتاز به الصلاة عن الغصب ، وباعتبار اضافة الكون الى
المكان
الصفحه ٤٦٢ : وضعا ، او هو مستفاد منه بالقرينة العقلية المسماة
بمقدمات الحكمة؟ فيه خلاف ذهب المشهور الى الاول وذهب
الصفحه ٤٧٧ : المخاطب الى ان ذلك هو تمام مرامه ، وثالثة يكون فى مقام بيان تمام مرامه
بخصوص ما يذكره من الكلام المشتمل
الصفحه ١٥ : : أنما يبحث عنها باعتبار وقوعها فى الكتاب والسنة ، فعند
التحقيق ليس موضوع مباحثهم مطلق تلك الامور ، بل
الصفحه ٥٦ : معرفتها كذلك وهذا هو الدور المحال. هذا غاية ما يمكن ان يؤيد به
كلام المانع.
ويمكن الجواب عنه
بان قيد
الصفحه ٨٢ : الاستدلال وبيان المختار الى هذا المعنى وان كان
صدر عبارتهما فى تحرير محل النزاع يابى عن ذلك.
وكيف كان
الصفحه ١٠٦ : : احدهما» انه عزى الى بعض اصحاب الراى من العامة القول بان مفهوم المشتق «بسيط
منتزع عن الذات باعتبار تلبسها
الصفحه ١٤٥ : الاول ان لم يفتقر الى نية التقرب خرج المأمور به عن كونه عباديا وهو خلاف
المفروض ، وان افتقر اليها لغى
الصفحه ١٦٨ : المصلحة.
ان قلت : هذا اذا
لم يكن صحة الفعل الاضطرارى مشروطة باستمرار الاضطرار الى آخر الوقت ، اذ لو كانت
الصفحه ١٧٣ : تحصيل ما يلزم تحصيله من
المصلحة ، وكل شك رجع الى الشك فى القدرة وجب مراعاته حتى يتحقق له العجز عن تحصيل
الصفحه ٢٠٤ :
البعث يستحيل
اعتباره بالنسبة الى ما سبق من اليوم السابق الذى مضى وانقضى ، فان ورد شرط متأخر
فلا