الصفحه ١٣٨ : الخارجى موقوفة
على تعلقه بالعمل نفسه والمفروض انه تعلق بالعمل منضما الى القربة فكأن العمل
بنفسه خاليا عن
الصفحه ٤٦١ :
وهو صادر بعد حين؟
ألا ترى الى المنشئات الوضعية فى باب المعاملات كالملكية والحرية وامثال ذلك
الصفحه ٣٨ : مولانا وامامنا على بن أبي طالب «ع» حيث رمى الى ابى
الاسود الدؤلى رقعة فيها .... الاسم ما انباء عن المسمى
الصفحه ٩٥ : فيها ذلك ، وكان
اقرب المعانى الى المادة اسم المصدر لتعريته عن جميع الحيثيات والاضافات ، حتى
حيثية
الصفحه ٣٢٨ : الآتية واختلافها
هنا (٢) ويتجه عليه مضافا الى ما سمعته منا من اختلاف المسألتين عن غير هذا الوجه
وعدم
الصفحه ٨ :
والفائدة المترتبة على تلك المسائل كصون اللسان عن الخطاء فى المقال الذى هو غاية
علم النحو مثلا ، ويتجه على
الصفحه ٣١ :
وبعد هذا كله
فنقول : ان هذا الكلام منه ناظر الى كلام صاحب الفصول ، فلا باس بذكر بعض فقرات
كلامه
الصفحه ٢٠٩ : باللحاظ الآلي كما هو مختار الماتن امتنع تقييده وبذلك يظهر
ما فى جوابه عن كلام شيخنا الانصارى قده فى هذا
الصفحه ٢٩٥ : ، اذا الطبيعة على هذا المنوال كالعام المستوعب تمام افراده وان
افترقت عنه من وجه سراية الحكم الى الخصوصية
الصفحه ٣٦٠ :
اختلاف اوضاع
الصلاتية ، ولم تكن كيفية الصلاة بما هى كيفية لها تفتقر الى كون زائد على ما
يقتضيه
الصفحه ٤٤٨ : عن الكلام المشتمل على الجمل المتعددة ، الى جميع
الجمل على السوية ، وليس للاخيرة منها مزية على ما
الصفحه ٥٥ : ، لا يتجاوز
الى قولك اسأل الجدار فمثل هذا يكشف عن مجازية اللفظ فى مورد استعماله.
ثم انه لا يخفى
عليك
الصفحه ١١٢ : «ضارب» الذات
المتلبسة بالمبدإ ، فذلك ناش عن كون الذات طرفا للنسبة المفتقرة الى منسوب ومنسوب
اليه ، لا
الصفحه ٢١١ :
ان قلت : كفى فى
دخالتها فيه توقف الوجوب على تحققها منضمة الى عدم المانع ، فهى بالنسبة الى وجوب
الصفحه ٢٨٦ :
داعى العقل ،
العقل يدعو الى الطاعة والشهوة تدعو الى ارتكاب المعصية فكانا فى عرض واحد فإذا
رتب