الصفحه ٢٨ : والموضوع له العام ، حيث ان الافراد المشتركة الحقيقة فى الخارج يرى
بينها حسا ، جهة مشتركة بها تمتاز عن
الصفحه ٦٥ : والزائد على ذلك مما يشك فيه تجرى فيه اصالة البراءة هذا.
وقد يجاب عن هذا
التوهم بما فى المتن «من ان
الصفحه ٦٩ :
واستدل له ايضا
بما ورد فى بعض الاخبار عنه (ع) بنى الاسلام على الخمس ، الصلاة ، والزكاة ، والحج
الصفحه ٨٨ :
كلا القوالين يمكن
الالتزام بكراهة البول تحت الشجرة الخالية عن الثمرة بعد ان كانت ذات ثمر اذ على
الصفحه ٩١ :
زوجة.
ومن هنا ينقدح
الاشكال فيها بان الاولى كيف تكون ام زوجة ، مع ما عرفت من كون الامومة والخروج عن
الصفحه ١٢٧ : متخلفة عن الارادة ، لما عرفت من عدم تخلفها عن
الارادة بما لا مزيد عليه.
وليس لك ان تقول :
ان احتمال
الصفحه ١٢٩ : الجانبين ، اذ عليه ربما يتحقق الحكم الشرعى عن مصلحة فى حكمه وبعثه نحو
الفعل من غير ان يكون هناك مصلحة فى
الصفحه ١٦١ : الامر دال على الحتم والالزام
الذى يقصر العقل عن ادراكه ، فلا مانع حينئذ من اعمال جهة المولوية فيه
الصفحه ١٩٠ : ان المتكثرات قبل اعتبار الوحدة فيها عارية عن صفتى
الجزئية والكلية وبعد اعتبارها فيها ينتزع الكلية
الصفحه ٢١٠ : الطلب متأخرا عن تحقق الشرط اذ لا طلب بعد الموت والنوم ، فمثل هذا كاشف
جزمى على ان الطلب فى مثل هذه
الصفحه ٢٢٤ : مقدمته مقدمة احتياج يكون
مفادها التأثير فى صيرورة الشىء ذا مصلحة ، ومثل هذه المقدمة تكون خارجة عن حيز
الصفحه ٢٧٠ : الصلاة محرما وهو عين المدعى.
ويمكن الواجب عنه
عن وجوه.
الاول : انا لا
نسلم اقتضاء المضادة بين الشيئين
الصفحه ٣٩٢ :
وتمحل شيخنا
المرتضى قده على ما حكى عنه فى التقريرات فى التفصى عن هذا الاشكال ، بأن استفادة
ارتفاع
الصفحه ٤٢٦ : التعبد بحكم الخاص ، وهذا تناقض محال نشأ من
التعبد بحكمى الخاص والعام فى الشبهة الحكمية ، بعد الفراغ عن
الصفحه ٤٧١ :
وكثيرة ، بخلاف
النكرة ، فانه ينحصر فى القليل ، لتخصصه بالخصوصية الخارجية التى لا تتعدى عن
موردها