الصفحه ٤٠٣ :
ناظر الى ان الشرط
ليس إلّا الماهية المعتبرة بنحو صرف الوجود وهى ان تحققت بالمرة الاولى ترتب عليها
الصفحه ٤٢٨ :
«ايقاظ»
ورد فى الاخبار عن
الائمة عليهم صلوات الله الملك الجبار ، ان حد يأس المرأة خمسون سنة
الصفحه ٣ : الشريف الى حبيب بن
مظاهر الاسدى رضى الله عنه من أصحاب النبى صلىاللهعليهوآله ومن أنصار مولانا الحسين
الصفحه ٢٠ : تعريفهم ناظر
الى الوجود العلمى. وفيه أنه بناء على هذا لا ينبغى إيراد العلم متعلقا بالقواعد
للمنافرة ، اذ
الصفحه ٤٢ : فانه لا يمكن اعتباره الا فيما يمكن تحققه بذاك الداعى وذلك
انما يكون فى الاعتباريات الخارجية المعبر عنها
الصفحه ٤٨ : الاستعمال.
قلت : قد تبين لك
الحال من اول البحث الى هنا ان المعهودية فى الموصولات كالاشارة والتخاطب فى اسما
الصفحه ٧٦ : الاصولى
البحث عنها ، فلا يصلح ان تكون ثمرة للمسألة الاصولية ، والله الهادى الى سواء
السبيل.
«فى الاشتراك
الصفحه ٨٧ : ان المشتق
لما كان بمفهومه حاكيا عن ذات خارجية موصوفة بالمبدإ والذات الخارجية المحكية تقبل
الاتصاف
الصفحه ١٦٦ :
ان قلت : لا نحتمل
الاحتمال الاول ايضا من مرحلة الثبوت لان لازمه انقلاب الاضطرارى الى الاختيارى
الصفحه ١٨١ : بطهارة الشىء بعد انقضاء زمانه ، مثلا لو
تيقنت طهارة ماء وتوضأت به وصليت ثم تبدل يقينك فى طهارة الماء الى
الصفحه ٢١٤ : الطلب المصحح للعقوبة على مخالفته لم
يكن قد توجه اليه الا بعد فوات بعض المقدمات المانع ذلك عن توجه
الصفحه ٢٢٧ :
ان كان فرضيا من
دون لحاظة آلة لما فى الخارج وجب تحصيل مقدماته مطلقا ، وان كان آلة ومرآة لما فى
الصفحه ٢٣٢ :
ويرد على الاخير
بأن الارادة ان اعتبرت مقارنة للعمل فقد خرجت المقدمات بأجمعها عن حيز الارادة ما
الصفحه ٢٧٩ : المنع من بعض انحاء تروكه
وقيل : فى التخيير اقوال أخر لا بأس بذكرها وذكر ما فيها ثم نعود الى محل الكلام
الصفحه ٣٠٥ : كل واحد على التخيير بمعنى عدم جواز تركه
الا الى بدل ، او وجوب الواحد لا بعينه ، او وجوب كل منهما مع