الصفحه ٣٣٤ :
الوجه فى خروج مثله عن محط نظر القائل بالجواز هو اتحاد المتعلق فيه كاتحاده فى
قولك اكرم العلماء ولا تكرم
الصفحه ٣٣٥ :
الحمل فيها على
ملاحظة المشتق وجهة وعنوانا للذات بنحو النظر الآلي المرآتي ، اذ هو بناء على ذلك
الصفحه ٣٤٣ :
باعتبار الاضافة الى عدم رضاء المالك او باعتبار افعال الصلاة فلا مزاحمة للحكمين
فيما بينهما لاختلاف الموضوع
الصفحه ٣٤٤ : الجهة حسب الفرض ، فيكون مثل
اكرم العلماء ولا تكرم الفساق خارجا عن محل النزاع بناء على هذا الفرض ، واما
الصفحه ٣٤٩ :
واضافته الى
الزمان المخصوص بل الى خصوصية الاضافة المعبر عنه بالاين.
«المختار فى المسألة»
هذا
الصفحه ٣٥٨ : يوجه الصحة
فيما فرض من الغفلة او اعتقاد الخلاف او نسيان الحكم او جهله ، بأن الغفلة لما
كانت مانعة عن
الصفحه ٣٩٧ : لم يتشخص لم يوجد؟
قلت : ذلك الطلب
النفسانى وان لم يعر عن الخصوصية ، إلّا ان اعتباره فى عالم الانشا
الصفحه ٣٩٩ : كان الجزاء المفروض مسببيته عن الشرط متحد
العنوان ، فلا بد من صرف التعدد فيه الى عالم وجوده وتحققه فى
الصفحه ٤١٨ : للحكم بوجوب
اكرامه نظرا الى ان اندراجه فى العلماء قطعى ، وخروجه عن حكمهم لكونه نحويا غير
معلوم ، فيكون
الصفحه ٤٢٤ : ،
ولا سبيل الى بطلان حكم الخاص ، لكونه قطعيا حسب الفرض ، فلا بد وان يكون الباطل
منهما ، الحكم الظاهرى
الصفحه ٤٨٢ :
الاطلاقى ، كرقبة
اذا ورد فى كلام لم يقترن بقرينة تخرجها عن اطلاق الماهية فإن اقترن بقرينة تقتضى
الصفحه ٨٤ :
مثل ذلك الى القول
بوضع على حدة للمثنى بنفسه من دون رجوعه الى وضع للعلامة وملحوقها. (١)
وهو بعيد
الصفحه ٢٦٩ :
فوجوده المطلق
المتوقف على وجود المقدمات هو المبغوض ، فيترشح منه المبغوضية الى جميع المقدمات
على
الصفحه ٥٨ :
وهما لحاظ الالية
والاستقلالية فى اللفظ الموضوع ، وجه الملازمة ان استعماله فى المعنى لا يكون إلّا
الصفحه ٢٦٠ : الاطاعة والامتثال ان ينوى التقرب الى الله تعالى فى اتيانه
بالمقدمة بموافقته لارادة الشارع الغيرية المتعلقة