الصفحه ٢٧٢ : المانعة عن الصلاة انتفت الصلاة ايضا ، فأما اذا انتفى
كل واحد منهما استند ترك الصلاة اليهما معا ، لان
الصفحه ٣٦ : ، بل يمكن تصورها مجردة عن معروضها.
ومنها ، ما يحتاج
الى محلين وطرفين كالنسب والاضافات ، فانها تفتقر
الصفحه ٢٤٣ :
ولزم من ذلك لغوية
الايجاب من الحكيم ، لان الغرض من انشاء الوجوب ليس إلّا احداث الداعى الى حصول
الصفحه ١٢ : والقبح المبحوث
عنها فى الاصول والكلام ، مع وحدتهما فيها ، فحينئذ ينبغى أن يكون المعيار فى
تمايز العلوم
الصفحه ٥٠ : يستلزم ذلك عدم الرخصة فى التعدى فى مدلول اللفظ عن
المعنى الملحوظ من دون حاجة الى الالتزام بدخول الارادة
الصفحه ٧٩ :
يكون كل من المعنيين مناطا للنفى والاثبات ، وهذا هو عبارة اخرى عن اعتبار
الاستقلال فى الحكم الذى هو
الصفحه ٨٥ : .
__________________
(١) ـ تفسير الصافى ج
١ ص : ٣١ ذيل المقدمة الرابعة : عن النبى «ص» ان للقرآن ظهرا وبطنا ولبطنه بطن الى
سبعة ابطن
الصفحه ٩٩ :
فى الدلالة
الالتزامية اللزوم الذهنى ، بمعنى الانتقال من المسمى الى اللازم وليس فى الفعل
مثل هذا
الصفحه ١١٤ :
المدلول تبعا والى
لازمه فى المشتقات والى المتعلق فى الحروف بالاصالة ، فكان المعنى يرى من شئون
الصفحه ١١٧ : كل من المعنيين غير الافتقار الى القرينة المعينة الجارية فى
المشتركات اللفظية.
وهل يعتبر فى صدق
الصفحه ١٢٢ : المذكورة فى التعريف
ما ينطبق عليه الامر بحسب نظر العرف ، والمشاهد لدى العرف انهم لا يرون الامر
الخالى عن
الصفحه ١٩٢ : كلام شيخنا الاستاذ دام ظله فى مجلس الدرس.
واقول : يمكن
الذهاب الى دعوى وحدة فى ضمن المتكثرات تكون
الصفحه ٢٠٢ : لا يقضى إلّا باعتبار نفسه من غير نظر الى تقدمه عليه او تأخره عنه ، او
مقارنته له ، فيستدل بإطلاقه على
الصفحه ٢٤٢ :
تحقق عنوان الخضوع
، فاذا اتى بالشىء عن داعى الامر الغير وتحقق به العنوان الذاتى المحقق لعبادية
الصفحه ٢٩٤ : ء شرطه بمرتبة فعليته ، وبعبارة اخرى كان النزاع فى جواز انشائه مع
العلم بعدم بلوغه الى المرتبة الفعلية