الصفحه ٥٣ : الهيئة التركيبية ، فاستغنى بوضع المواد فى نفسها
والهيئات فى نفسها عن تكلف وضع آخر للمجموع التركيبى
الصفحه ٨٣ : رجل على الجنس نفسه
والعلامة الملحقة به دالة على تعدد فرديه بنحو دخول التقيد وخروج القيد وليس هذا
من
الصفحه ٩٨ : القضية ونفسها
لكانت دالة على وجود موضوعها فى عالم الخارج ، فلا ينبغى الشك والتشكيك فى مثل هذه
الدلالة فى
الصفحه ١٠٩ :
الطرفين فلا يرى المعروض بعد البناء على خروج قيده الا نفسه من دون التفات الى جهة
التقييد وهو يرى ان المعروض
الصفحه ١٢١ :
الطلب ، اذ الطلب الحقيقى لا يكون مظهرا بالقول نفسه من غير اعتبار دلالة على
مفهوم الطلب الذى هو معناه
الصفحه ١٢٩ : الفعل نفسه ، واذا لم يكن مصلحة فى الفعل نفسه
لم يحكم العقل فيه بشىء ، فيحصل بذلك انفراد حكم الشرع عن حكم
الصفحه ١٣٩ :
بالوجوب اصلا ،
فانه ليس إلّا وجودا واحدا واجبا بالوجوب النفسى كما ربما يأتى فى باب المقدمة
انتهى
الصفحه ١٦٧ :
ذات الحج نفسه ، فيجب عليه الحج فى السنة الثانية وهكذا ، فينحل الطلب الوجوبى فى
مثل الحج الى طلبين طلب
الصفحه ٢٠٢ : لا يقضى إلّا باعتبار نفسه من غير نظر الى تقدمه عليه او تأخره عنه ، او
مقارنته له ، فيستدل بإطلاقه على
الصفحه ٢٠٦ : المعلق عليه ففى مثال ان جاءك
زيد فأكرمه يكون المعلق على المجيء وجوب الاكرام لا نفس الاكرام ، ومقتضى انتفا
الصفحه ٢٢٣ : الاشتياق والرغبة
والميل ايضا كذلك فانها تابعة للعلم بالمصلحة لا للمصلحة نفسها كما هو ظاهر ،
فيجرى فى
الصفحه ٢٤١ : فى مقاصدهم عنوانا مشيرا الى المقدمة ولا الى المحبوب النفسى ، فلا مناص
بمقتضى جوابه قده الا من
الصفحه ٢٤٣ : ء ومعلوم ان ليس قصده فى امره هذا
الا الغيرية والتوصل الى استراحة النفس ، فلو جاء العبد بالماء وقصد به
الصفحه ٢٦٥ : المولى بها ،
ومع ذلك هى فى نفس الامر والواقع ليست إلّا ارادات غيرية برزت فى عالم التكليف
بصورة الارادة
الصفحه ٢٧٧ : ء وليس ذلك إلّا لكونه متمكنا من رفع التكليف عن نفسه
بإسلامه الموجب للامتنان عليه بارتفاع التكليف بالقضا