الصفحه ٧٩ : اللفظ فى متكثرات بوصف التكثر ، فلا بد وان يكون
ذلك على نحو الاستقلال ، فالتعبير باستعمال اللفظ فى اكثر
الصفحه ٨٠ : فاللحاظان يتوجهان الى اللفظ على المرآتية دون الامارية
، وكما يستحيل قيامها على نحو الاستقلال بنفس اللاحظ
الصفحه ٨٨ : المحمول بالضميمة نحو قائم وضارب وغير ذلك ، او عرضيا كما فى خارجات
المحمول نحو الزوجية
الصفحه ٩٥ :
من نحو ضارب وناصر
الخ موضوعا للذات المتلبسة بالضرب والنصر وهكذا وهذا بخلاف الجوامد كالانسان
الصفحه ١٠٠ : ،
ونحو ذلك ، فهو فى كل مقام يناسب شيئا ولا اختصاص له بالزمان ذهنا ولا خارجا.
«حول اختلاف المبادى
فى
الصفحه ١١٣ : الحال بحسب المقامات ففى نحو رايت الضارب ربما يكون الامر كما ذكر من توجه
اللحاظ الى الذات بالاصالة والى
الصفحه ١١٩ : »
الامتناعية تدل على انتفاء الثانى لوجود الاول نحو لو لا على (ع) لهلك عمر وحينئذ
فنقول : مقتضى مفاد الحديث
الصفحه ١٢٢ : خصوص ما يقترن بالطلب الحقيقى.
ثانيهما : ان
الصيغ المستعملة فى الطلب من نحو اضرب واشرب ونحوهما هى
الصفحه ١٤٤ : ، واذا كان ملحوظا بهذا النحو يستحيل تعلق هذا الامر
الملحوظ بمثل هذا العمل ، لاستدعاء الامر بالشىء تقدم
الصفحه ١٤٩ : على النحو الثانى دون الاول ، ومسئلة الاقل والاكثر فى مقامنا هذا وفيما
يأتى ليس إلّا من قبيل الاول الذى
الصفحه ١٥٣ : الامتثال فيها من التشريع المحرم.
الثالثة : هل
التكرار عند القائل به يراد به على نحو الارتباط الذى يتوقف
الصفحه ١٧٧ : بالطهارة عند الشك ، قد اتى بالوضوء على حسب ما شرط فيه
ببركة قاعدة الطهارة.
ونحوه الكلام فى
قاعدة الحلية
الصفحه ٢٠٤ : ء من حينه بملاحظة ما يلحقه من الشرط المتأخر حتى يصح
بذلك البعث نحو العمل فى الزمان المتقدم.
لا يقال
الصفحه ٢٠٧ : ء بصيغة الامر ، اما اذا كان بمادته
نحو ما لو قال المولى ان جاءك زيد فأنت مأمور باكرامه او يجب اكرامه ، فلا
الصفحه ٢٠٨ : الحرفى تبعى وعلى نحو
الالية والمرآتية للغير وليس مقصودا فى نفسه وبحياله ، ولا ريب ان اللحاظ الالية