الصفحه ٣٩٠ : : ٤ ... عن عمار عن ابى عبد الله «ع» (فى حديث) قال
: كل شىء نظيف حتى تعلم انه قدر ، فإذا علمت فقد قذر ، وما لم
الصفحه ٤٠٤ : الاحترازية ، فالمدار حينئذ ليس إلّا
على القرينة لا على ظهور الوصف فى نفى الحكم بانتفائه ، اذ لا ظهور له فى
الصفحه ١١٧ : له امر من الامور.
والحاصل ان الفرق
بين معنيى الامر فى كمال الوضوح ولا جامع بينهما ظاهرا ، فيكون
الصفحه ٢٠٠ : ، وستعرف الوجه فى عدم وقوعه إن شاء الله
__________________
(١) ـ كتاب المتاجر
المشهور بالمكاسب : ١٣٣.
الصفحه ٦٧ :
بل من باب التسليم
وعلى سبيل التنزل كما ان هذا ديدن القوم فى استدلالاتهم وذلك واضح للمتتبع البصير
الصفحه ٤٠٢ :
عنه ، فيكون الجزاء فى دلالته على معناه الاطلاقى متفرعا على شرطه ، فإن لم يكن فى
الشرط ما يدل على خلاف
الصفحه ١٣٣ : استعمال الصيغة فى معنى الندب فى الكتاب والسنة
وغيرهما. (١)
قلت : ذلك «لا
يوجب نقلها اليه او حملها عليه
الصفحه ١٥٤ : ما فى الكتاب من ان كون المصدر كذلك لا يوجب
الاتفاق ، على ان مادة الصيغة لا تدل الا على الماهية
الصفحه ١٥٥ :
قلت : ليس من
المستبعد عن القائل بدلالة صيغة الامر على المرة الذهاب الى دلالتهما عليها فى
الاخبار
الصفحه ٤٤٢ :
الاول ، لم يكن
ثمة اطلاق فى الحكم ولا فى متعلقه ، بخلاف الثانى فانه يمكن فيه دعوى الاطلاق وسعة
الصفحه ١٤ : ظواهر
الالفاظ ، لعدم اختصاصها بما فى الكتاب والسنة.
__________________
(١) ـ لم نعثر عليه
الصفحه ٧٨ : الاستعمال هو المعنى الاول اذ لا شبهة فى جواز الاخيرين.
__________________
(١) ـ كتاب الخصال :
ص ٤١٧ وفى
الصفحه ٩٧ : وتحققهما فى عالم
الخارج ، وبهذا تفترق المفردات والمركبات التقييدية عن
__________________
(١) ـ كتاب
الصفحه ٢٢٩ :
والطهور (١) الظاهر فى ان زمان ابتداء وجوب الطهارة من بعد دخول الوقت
، فهو نص ورد على خلاف القاعدة
الصفحه ٢٨ : والموضوع له العام ، حيث ان الافراد المشتركة الحقيقة فى الخارج يرى
بينها حسا ، جهة مشتركة بها تمتاز عن