الصفحه ٣٥٧ :
متزاحمان فيه لا
متعارضان وهو ظاهر لا اظن ان يخفى على طلبة.
«حكم صلاة الغافل
والجاهل والناسى فى
الصفحه ٣٨٠ :
الحمليات ،
يشتركان فى دلالة القضية فيهما على انحصار المتقدم موضوعا او شرطا فى المحمول او
الجزا
الصفحه ٣٩٣ :
«فى ان الشرط فى خفاء
الاذان والجدران
هو الجامع المحدود
بما بين الشرطين»
«الرابع :» من
الامور
الصفحه ٤٠٠ :
لما كان يرى فى
اكرام زيد مصلحة عند مجيئه ، فكان هناك مقتض لاكرامه عند المجيء ، فنزل ذلك عنده
الصفحه ٤٢٧ :
فتلخص مما قررناه
وحققناه ، ان العام حجة فى الشبهة المصداقية فى صورتين ، إحداهما : فيما يكون
الحكم
الصفحه ٤٣٨ : فيه على
كلمتين ، كل منهما ظاهرة فى غير ما عليه الاخرى ، فان كلمة «يا» اى حرف النداء ،
ظاهرة فى حضور
الصفحه ٤٦٠ :
النسخ ، لان اصالة
الجهة فى ناحية العموم جارية الى حين ورود الخاص بلا معارض ولا مزاحم ، ومن بعد
الصفحه ٤٢ :
فيه لا داخلة فيه
كما انه فى المرتبة الرابعة التى هى مرتبة الثبوت الواقعى لم يكن ذلك من شئون
الصفحه ٥٨ :
وهما لحاظ الالية
والاستقلالية فى اللفظ الموضوع ، وجه الملازمة ان استعماله فى المعنى لا يكون إلّا
الصفحه ٨٦ :
«حول المشتق»
«الامر الثالث عشر
انه اختلفوا فى ان المشتق حقيقة فى خصوص ما تلبس بالمبدإ فى الحال
الصفحه ٢٢٨ :
«فى عدم لزوم تأسيس
الواجب المعلق على مسلكنا فى المشروط»
ومن نتائجه ايضا
عدم الالتجاء الى تأسيس
الصفحه ٢٤٣ : واضح ، فاشتراط وجوبها بالارادة فى غاية
السقوط ولا بد من ارتكاب التأويل فى كلام المعالم لو كانت عبارته
الصفحه ٢٤٤ :
كان هو فى نفس
الامر والواقع غيريا ، وهذا بخلاف المقام لكون الواجب فيه مقدميا ظاهرا وواقعا.
لانه
الصفحه ٢٥٨ : ذكرناه
ان مدار الاصلية والتبعية ليس على لب الارادة ولا على تبعية الموضوع فى عالم
اللحاظ ، بل المدار فى
الصفحه ٢٦٤ :
«فى تأسيس الاصل فى
المسألة»
«بقى الكلام» فى
تأسيس الاصل فى المسألة وينبغى ان يعلم انه لا مجرى