الصفحه ٤١٧ : المخصص المتصل ، لاختلال الظهور فيه
دون المقام ، فكان العام حجة فيما له من الظهور الشامل لما يحتمل خروجه
الصفحه ٤٣٤ : كالطبيعة الثانية للانسان ، عصمنا الله تعالى من زلل
الاقدام والاقلام ، فى كل ورطة ومقام بمحمد سيد الانام
الصفحه ٤٤٦ :
الخارج بأن المراد
من العامين واحد ، فيقع النزاع حينئذ على ان اللفظ لما كان فى كلام مستقل ، كان
الصفحه ٥١ : بهذا الوجه ومن دون هذا القصد كان مجازا لاستعماله فى
غير المعنى الموضوع له.
ولعله الى هذا
المعنى نظره
الصفحه ٥٩ : الثبوت وعدمه ، لا بد من حمل اللفظ على معناه الموضوع
له وهو هنا على الاحتمالين ليس إلّا المعنى القديم
الصفحه ٨٤ : ، يحتوى
على فردين ، فصح من اجل ذلك لحوق العلامة له لبيان حال هذا التعدد ، كما فى رجلين
فلم يكن الاعلام فى
الصفحه ١٨٢ : شرطه الواقعى فبارتفاع الجهل ينكشف انه لم يكن كذلك ،
بل كان لشرطه فاقدا ، هذا على ما هو الاظهر الاقوى فى
الصفحه ١٩٧ : منتزعة عن عدمه سمى ذلك المنشا
الانتزاع بالمانع ، فالمانع على هذا لا يكون له دخالة فى الممنوع إلّا باعتبار
الصفحه ٢٠٢ : لا يقضى إلّا باعتبار نفسه من غير نظر الى تقدمه عليه او تأخره عنه ، او
مقارنته له ، فيستدل بإطلاقه على
الصفحه ٢١٦ : مباديها من الحب
والاشتياق فلا مانع من تعلقها بالمقدمات وهو على خلاف الوجدان ، فأنا نجد المقدمات
فى
الصفحه ٢٧٥ : امتثال احد الامرين ، ومعنى التخيير فى الواجب على ما افاده المحقق العلامة
صاحب الحاشية اعلى الله مقامه هو
الصفحه ٢٧٧ : الآخر المساوى له فى المصلحة ، فيسقط ذلك
المقدار
الصفحه ٣٧٠ : المباركة «انما
يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة والبغضاء فى الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله
وعن الصلاة
الصفحه ٣٧٧ : تمام المذكورات ، كان له مفاهيم اربعة فيكون مفاد الكلام
انتفاء وجوب الاكرام عن زيد من بعد يوم الجمعة
الصفحه ٥٧ : بالتصريح بلسانه كذلك يحصل باستعمال اللفظ فى غير ما وضع له»
بقصد تخصيص اللفظ به ، فيصح لمن يريد تسمية ولده