الصفحه ٤٥٠ : فى مثل ذلك المعنى العام ، لم يكن للمستعمل فيه ولا له ، مساس
بالخصوصيات المتكثرة ، حتى يجىء فيه احتمال
الصفحه ٤٨٥ :
هذا كله حال
المتوافقين فى الحكم ، واما المختلفان فيه نحو اعتق رقبة ولا تعتق رقبة كافرة ،
فلا
الصفحه ٨٠ : الاستعمال ليس مجرد جعل
اللفظ علامة لارادة المعنى ، بل جعله وجها وعنوانا له.» الى آخر ما افاده لظهوره
فى
الصفحه ١٠٧ : ، فان عالم الذهن نظير ما فى
الخارج فكما لا ترى فى الخارج زيدا الموصوف بصفة القيام الا امرا واحدا لا
الصفحه ١٥٢ :
اصالة الحقيقة
تعبدا حتى فيما اذا احتف بالكلام ما لا يكون ظاهرا معه فى معناه الحقيقى كما عن
بعض
الصفحه ١٨٧ : يعلم له معنى محصل لما تقرر
عندهم من ان تمايز العلوم بتمايز الموضوعات كما وقع ذلك فى كلمات الاوائل ، او
الصفحه ٢٠٨ : الى «ان كل واحد من الموضوع له والمستعمل فيه فى الحروف يكون عاما كوضعها ،
وانما الخصوصية من قبل
الصفحه ٢٣٢ :
كان منها قبل الوقت او بعده وانحصر الواجب فى الواجب النفسى الغير التهيئي ، وان لم
يعتبر مقارنتها له
الصفحه ٣٢٩ :
«فى اعتبار المندوحة
وعدم اعتبارها فى محل النزاع»
الثالث : اشترط
بعضهم فى محل النزاع ان يكون
الصفحه ٤٤٩ : كسائر الادوات الحرفية موضوعة بالوضع
العام والموضوع له عام ، كما حققناه واخترناه فى وضع الحروف وفاقا
الصفحه ٤٨٦ :
«فى المجمل والمبين»
«فصل : فى المجمل
والمبين ، والظاهر ان المراد من المبين فى موارد اطلاقه
الصفحه ٢٢ : النسبة الذهنية
، والاختصاص الوضعى من قبيل القسم الثانى ، اذ لا وجود له فى الخارج ، الا بوجود
منشإ انتزاعه
الصفحه ٣٩ : انها تصديقية
حتى فى مثل المشكوكات ، والموهومات منها ، وذلك منهم مسامحة فى مسامحة فلا تغفل.
واذا عرفت
الصفحه ٥٣ :
الثانى ، اذ لا يلزمنا التجوز فى المواد وان لم نقل فيها بالوضع الآخر ، اذ المعنى
الموضوع له محفوظ فى ضمن
الصفحه ٢١٧ : حضوره عنده فى مثل هذا الحال ، فان خروج الضيف عن داره فى
مثل ذلك كان مرادا له قطعا ، إلّا انه لا يرضى بأن