الصفحه ٧٥٤ :
يدلّ على جهل
قائله وعدم معرفته لمقام النبي وشخصيته العظيمة!
ثالثا : أطلب من
جناب الشيخ أن يراجع
الصفحه ٧٨٦ : ، ولم
يكن يمكنه الاعتذار والموافقة بشيء ، لأنّه يكون قد سجّل على نفسه أنّها صادقة
فيما تدّعي كائنا ما
الصفحه ٨٧٦ : يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) (١)؟!
صحيح أن الله عزّ
وجلّ أرحم الراحمين ، ولكن في موضع العفو
الصفحه ٨٧٨ : : ايّاك أن تكونيها!!
إيّاك أن تكونيها يا حميراء! أمّا أنا فقد انذرتك!
قالت عائشة : نعم
أذكر هذا.
قالت
الصفحه ٨٨٣ :
شورى ... أم ديكتاتورية!!
ولنا أن نعترض على
حكم عمر وتفويضه الأمر النهائي إلى عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٩١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تعدّ فضيلة وشرفا فأبوّة حيي بن أخطب اليهودي لصفيّة زوجة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يجب أن
الصفحه ٩٤٤ :
قلت : إنّ إعلان
حمزة إيمانه وإظهار إسلامه ، وكتمان أبي طالب إيمانه وإسلامه كان عن حكمة وتدبير
الصفحه ١٠٠٢ : على تألمات سيدنا عليّ كرّم الله وجهه.
ثانيا : المشهور
أنّ هذه الخطبة من إنشاء الشريف الرضي ، ألحقها
الصفحه ١٠٢٧ :
اعتراف معاوية وإقراره بعلم الإمام عليّ عليهالسلام
لقد تذكّرت الآن
خبرا أنقله للحاضرين الكرام من
الصفحه ١٠٤٢ : والتعسّفات ، وردّوا أقاويلهم وأباطيلهم ، حتى يتحقّق
إن شاء الله التّقارب والاتحاد بين الشيعة وأهل السنّة ، مع
الصفحه ١٠٤٣ : أنّ العمل بفتوى أيّ واحد من الأئمة الأربعة صحيح ، والعامل
مأجور ومثاب.
قلت : بالله عليكم
فكّروا
الصفحه ١٠٥٦ :
العلم أنّ أئمتهم
يفتون في بعض المسائل على خلاف ما أنزل الله تعالى ، كما ذكرنا نماذج منها
الصفحه ١١١٤ : العظام الذين أخرجوا هذا الحديث في كتبهم ومسانيدهم ، فكثير جدا
ولا يسعني أن أذكرهم كلّهم ، ولذا أكتفي بمن
الصفحه ١١٤٠ :
بن عمار ـ حمار ـ وإنّي
لك شيعة ومحب ، فقال : أنت حبيب بن حمار ـ عمار ـ؟ قال : نعم ، فقال له ثانية
الصفحه ٢٠ : ؟!
قلت : إنّ
انتسابنا إلى النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم إنّما يكون عن طريق فاطمة الزهرا