الصفحه ٩ :
(اَلْحَمْدُ
لِلّٰهِ اَلَّذِي هَدٰانٰا لِهٰذٰا وَمٰا
كُنّٰا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لاٰ أَنْ هَدٰانَا
الصفحه ١١٢ : لأبيض على أسود ، إلاّ
بالتقوى.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أيّها الناس ، ليبلّغ الشاهد الغائب ، إنّ
الصفحه ١٣٢ :
ولكنّ الحقيقة
أنّه أراد أن يوجّه أصحابه إلى عدم صلاحيّته لذلك المقام الرفيع ، فكان في الملأ
العامّ
الصفحه ١٨٨ : ، فقد قال سبحانه
: (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلاَّ بِإِذْنِهِ) (١).
هذا هو اعتقادنا
في
الصفحه ٣٧٣ : السنة الثالثة
عشر ، وقيل : أقلّ من ذلك ، وقيل : أكثر منه ، وأكثر الأقوال وأشهرها : أنّه لم
يكن بالغا
الصفحه ٤٤٠ :
وجاها عاليا ، وهو الذي أنكر القيامة والمعاد في مجلس عثمان ، فارتدّ عن الإسلام ،
وكان على الخليفة أن يأمر
الصفحه ٤٨٥ :
بها ، وإلاّ فإنّي
أقول لكم بصراحة : إنّ هذه المحاورات والمناظرات قد انتشرت في الصحف والمجلاّت
الصفحه ٥٣٦ : ! والله .. إلى آخر كلامه الذي يرويه ابن قتيبة ، ثمّ يقول : فقالت [فاطمة] أرأيتكما
إن حدّثتكما حديثا عن
الصفحه ٥٩٧ : ثمّ تغلق أبوابها ، وإنّي شاهدت في بغداد مرقدي الشيخ عبد
القادر الجيلاني وأبي حنيفة ، كانت أبوابها
الصفحه ٧٧٩ : هل يحقّ أن تلقّبوا أحدا غير علي بن أبي طالب عليهالسلام بالصدّيق؟!
ليت شعري بأيّ
دليل من القرآن
الصفحه ٩٤٨ : ، والمتتبّع البصير أنّ معاوية هو الذي أطلق اسم ـ أهل السنّة
والجماعة ـ على العامّة ، وأطلق كلمة ـ الرافضة
الصفحه ٩٧٨ : قيس عن أبي شهاب قال : كان عمر بن عبد العزيز (رض)
يقول : ما علمنا أنّ أحدا من هذه الأمة بعد رسول الله
الصفحه ١١٢٢ : والعقلاء دليل على إمامة الإمام عليّ وخلافته وأنّه مقدّم على غيره
، لأنّ العلماء في كل أمة وملّة مقدّمون
الصفحه ١١٤٣ : هذا الفصل بالله الذي نفسه بيده أنّهم لا يسألونه عن أمر يحدث بينهم
وبين القيامة إلاّ أخبرهم به ، وأنّه
الصفحه ١١٦٦ : الحق ، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لو لا أن
هدانا الله.
وأحمد الله وأشكره
على ما وفّقني