الصفحه ٧٩٩ :
نعم بهذه الجملة
القصيرة عبّر عن حقائق كثيرة ، وبيّن أنّه ارتاح من هموم وغموم كانت متراكمة على
قلبه
الصفحه ٨١٩ : لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ
لِلطَّيِّباتِ) (١) فقد ورد في روايات أهل البيت عليهمالسلام أنّ هذه المجملات تفسير
الصفحه ٨٤٢ : ! أنّ الروايات
الواردة بهذا المعنى أكثر مما ذكرنا بحيث يحصل منها علم اليقين لمن يطلب الحق
ويكون من
الصفحه ٨٧٧ : عليهالسلام ونحن معه ؛ حتى إذا هبط من قديد ذات الشمال ، خلا بعليّ
يناجيه فأطال ، فأردت أن تهجمي عليهما
الصفحه ٩٢٢ : ) (٢).
وقال تعالى : (فَأَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) (٣).
وهل أحد من
الصفحه ١٠١٠ : ومفسريكم بطرق شتى وألفاظ مختلفة والمعنى واحد ، أن
الخليفة عمر صعد المنبر في المسجد وخطب فقال : لا يبلغني
الصفحه ١١٥١ : روايات أخرى ـ يقول :
وبالجملة فحاله في
العلم حال رفيعة جدا لم يلحقه أحد فيها ولا قاربه ، وحقّ له أن يصف
الصفحه ١٩٩ : الّذين كانوا يرافقونه في حملاته
على المسلمين الشيعة ، وطلب منهم أن يجيبوا ويردّوا على الكتاب.
فأجاب
الصفحه ٢٩١ : ، والوصيّ ، والوليّ ، وأمير المؤمنين ؛
وهذه الألقاب والصفات ما جاءت إلاّ بمعنى الخلافة ، فغير صحيح أن يؤخّر
الصفحه ٦٣٦ :
التفتازاني في كتابه شرح العقائد النسفية ، تناول هذا البحث بالتفصيل وخرج إلى أنّ
سابّ الصحابة ليس بكافر.
ثم
الصفحه ١٦٠ : استقلاليا في الأفعال الربوبية
والتدابير الإلهية كالخلق والرّزق أو يعتقدون ان لبعض الأشياء أثرا استقلاليا في
الصفحه ٥٠٩ : ء عليهمالسلام
لقد حدّثنا
المؤرّخون والمحدّثون أنّه عليهالسلام في آخر يوم من حياته الكريمة ، حينما كان على
الصفحه ٥١٥ : (١).
__________________
(١) منها ما رواه في
صفحة ١٢٤ ـ ١٢٥ ط مطبعة الغري سنة ١٣٥٦ هجرية بإسناده عن عيسى بن عبد الله ، عن
أبيه ، قال
الصفحه ٧١٧ :
الثعلبي في تفسير
كشف البيان ، وجلال الدين السيوطي في الدرّ المنثور : ج ٤ رواه عن الحافظ ابن
مردويه
الصفحه ٨٣٢ : (ص)
خروج إحدى أمهات المؤمنين.
فضحكت عائشة (رض) فقال (ص) «انظري يا
حميراء أن لا تكون أنت!»]
أقول : نعم