الصفحه ٣٣٦ : الضربات الروحية القاصمة وذلك بعد إطلاعه على الخسائر التي تسبب فيها بقنبلته ، إنه كان يجد نفسه المسؤول
الصفحه ٣٤٢ : ترديد ولا يقول شيئاً أبداً . ولكن الذي يظهر من وضعه أنه كان يحس بالاضطراب وعدم الإِرتياح لعمله هذا في
الصفحه ٣٥٢ : . وهذه الظاهرة بنفسها تعتبر في نظر العلماء سنداً ثابتاً ودليلاً متقناً على وجود المبدأ القادر للعالم . إن
الصفحه ٣٦١ :
على غض النظر عن
هذه التسلية ، ولأجل أن يثبتوا أمام الأخطار والصدمات معتمدين على
الصفحه ١٥ :
أن نقول : إنه مع غض النظر عن التعاليم
الدينية ، فليس بإمكاننا متاعبة الشهوة والرغبات
الصفحه ٤٠ :
النفساني يتوصل إلى أن العلة الأصلية في
ذلك الاختلال هو فقدان البصر وفقره . .
وهكذا فإن
الصفحه ٥٠ :
ومع أن الحث على الزواج والتأكيد على إرضاء النوازع
الفطرية قد ورد بصورة كثيرة في القرآن الكريم
الصفحه ٩٠ : للأبوين تؤثر فيه ، ويصنع الطفل بموجبها . فقد يصادف أن تقع بعض العوامل في أيام الحمل فتؤدي إلى سعادة الطفل
الصفحه ١٢٤ : بالطريق التربوية الفاسدة .
التربية
والبيئة :
إن الطفل المتولد من أبوين صالحين يملك تربة
مساعدة لنشو
الصفحه ١٩٢ :
الأخلاقية . إن المجتمع الذي يقوم على
العلم فقط ويكون فاقداً للفضيلة والأخلاق لا يطاق . لأنه لا
الصفحه ١٩٥ : الكلمات بصورة واضحة . فقد إنتبه الناس فجأة إلى أن انتصاراً عملياً عجيباً يهدد السلام العالمي بصورة فظيعة
الصفحه ٢٠٧ : عشر قرناً . واليوم نجد العالم المتحضر في أوروبا وأمريكا لا يرى مانعاً من أكلها . إن الشعوب الغربية
الصفحه ٢٢٧ : الميول يدركها جميع الناس . . . وبديهي أن مدى الإِستجابة لهذه الميول يرتبط بالإِرشادات الدينية والعلمية
الصفحه ٢٤٠ : ، أو إنكليز ، أو فرنسيين ، أو هنود . . . انهم بشر » (١) .
رسل
السماء :
إن تكامل الإِنسان في
الصفحه ٢٦١ : : ـ
١ ـ
الأثر يدل على المؤثر :
يدرك الإِنسان بصورة فطرية أن لكل مصنوع صانعاً ، كما
يدرك كل فرد ـ مثقفاً كان أو