الصفحه ٣٧١ : الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى : (
فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ) قوله
الصفحه ٢٧٦ : القرآن والأحاديث لكن قد ورد التصريح بها بعبارات أُخرى :
١ ـ قوله تعالى ( لَا أُقْسِمُ
بِيَوْمِ
الصفحه ٢١ : الأعراض والميوعة ، قول الزور والتجاوز على حقوق الآخرين ، الفتنة والنميمة . . كل هذه الذنوب تشبه الأمراض
الصفحه ٣٦ : لا ننكر أن الكمالات النفسية والسجايا الخلقية
تشكل الأركان المهمة للسعادة ، ولكن لا يصح القول بأن
الصفحه ٥٢ :
١ ـ قوله تعالى : ( يَا بَنِي آدَمَ ، خُذُوا
زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ ، وَكُلُوا
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ) . ولكن هذا القضاء الحتمي قد يتم بنحو الموت الطبيعي
الصفحه ١٥٦ : القول بأن جهاز التفقيس أو المتصدي لتنظيم درجة حرارة الجهاز أو واضع الزيت فيه هو خالق الكتكوت ( الفرخ
الصفحه ١٨٤ : أبا جعفر عن قول
الله عز وجل : ( وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي ) قال : روح إختاره وإصطفاه وخلقه وأضافه
الصفحه ٢٠١ : الطعام في هذه الآية بالعلم :
١ ـ « عن أبي جعفر في قوله تعالى : (
فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَىٰ
الصفحه ٢٧٧ : للخير والشر هي من الإِفاضات الإِلهية وجزء من خلقة الإِنسان وهيكله .
٣ ـ قوله تعالى : ( وَهَدَيْنَاهُ
الصفحه ٣٦٧ : عظمته.
« عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عز
وجل : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
الصفحه ٢٨ : مساوئها .
حسن
الاقتباس :
وبهذا الصدد يقول القرآن الكريم : (
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
الصفحه ٤٤ : العظيم . وإن الآيات الواردة بشأن الملكات الفاضلة والمثل العليا أو التي تذكر الصفات الرذيلة وتفصل القول في
الصفحه ٥٥ : الإِحياء . وقوله ( يتبيغ ) أي يهيج به . كما يقال : ( تبيغ الدم بصاحبه ) أي : هاج به .
الصفحه ٥٧ : مجنوناً لجنون في أبيه أو حمق في أمه . . . فيمكن القول بأنه كان شقياً في رحم أُمه .
قانون
الوراثة