الصفحه ٤٠٤ : نفسه كما
هو ظاهر لا اظن ان يخفى
__________________
(١) ـ كتاب الصلاة من
مصباح الفقيه لمؤلفه العلامة
الصفحه ٣ : .
أما بعد هذا هو
المجلد الاول من كتاب «تحرير الاصول» الذى أفاده أستاذ الفقهاء والمجتهدين وشيخ
أكابر
الصفحه ٧ : تكون الكلمة بما هى كلمة موضوع علم النحو. وكذا فعل المكلف بما هو
فعل لا يكون موضوعا لعلم الفقه ، اذ
الصفحه ٥ : العروضية اتجه عليهم
__________________
(١) ـ الفصول الغروية
فى الاصول الفقهية للشيخ الجليل محمد حسين بن
الصفحه ٨ : القواعد العربية ، هو إرادة
المتكلم لا تلك القواعد ، وانما الكلام يضاف الى تلك القواعد فيرى جاريا على وفقها
الصفحه ١١ : عن علم المنطق وتمايزهما
عن علم الفقه ، أو بتمايز حيثيات البحث كتمايز علم النحو عن علم الصرف وتمايزهما
الصفحه ١٩ : الاصول ، وانما تعرف الصحة وعدمها بمقايسة الاستنباط الى
قواعد الاصول ، فإن كان على وفقها كان استنباط الحكم
الصفحه ٩٣ : المحكم فيه.
ومن ثم ترى
المشهور فى الفقه بعد ان بنوا على ان الفقاع هو الماء المتخذ من الشعير اقتصروا فى
الصفحه ١٠٢ : ، ومن هذا القبيل كلمة
المثمرة فى عبارات الفقهاء يكره البول تحت الشجرة المثمرة ، ويختلف حال الكلام
الصفحه ١٢٤ : النفسانية.
والظاهر ان ذلك
المعنى الثالث هو من قبيل ما يذكرونه الفقهاء فى التشريع المحرم الذى هو من
الاعمال
الصفحه ١٣٢ : الاصحاب فى
الفقه فأنهم لا زالوا يحملون الامر على معنى الوجوب بلا توقف منهم.
ويؤيده ايضا ما
نشاهده فى
الصفحه ١٥٢ : العبادة ، ضرورة عدم
معقولية الإباحة فى العبادة ، وتظهر الثمرة بين الاقوال فى الفقه فى موارد متعددة
الصفحه ٣٤١ : بلزوم مراعاة المصلحة
بالقدر الممكن ، غاية ما فى الباب يجىء الاشكال فى نية القربة وهى مسئلة فرعية
فقهية
الصفحه ٤٣٧ : تعالى عليهم فى جميع ابواب الفقه ،
على الغاء الخصوصية ، ولا يبعد ان يكون هذا البناء جاريا فى المحاورات