الصفحه ٣٨٤ :
بمثل «او كذا»
واحتياج ما اذا كان الشرط متعددا الى ذلك ، انما يكون لبيان التعدد لا لبيان نحو
الصفحه ٤٠٩ : ء ، فكلمة كل من قبيل النصف والربع من
المقادير التى تلحق الشىء ، فاذا انتسب الحكم الى الشىء المحدود بواحد من
الصفحه ٤٥٢ :
طرح المخالف
للكتاب ، او انه زخرف او انه لم يقله عليهمالسلام الى غير ذلك مما يدل على هذا المعنى
الصفحه ٤٥٨ :
يتلقاه المخاطب من المتكلم ، ومعلوم ان هذه الجهات نسبتها الى العمل على السوية ،
كنسبة الاجزاء التركيبية
الصفحه ٤٦٣ : التى صارت معركة للآراء ومحلا للخلاف بين
المشهور والسلطان ، فذهب المشهور الى انها هى المعنى الموضوع له
الصفحه ٤٧٢ : الماهية المبهمة ، فيحتاج استفادة الشيوع والسريان
منه الى قرينة حالية او مقالية ، وقد يستفاد ذلك من قرينة
الصفحه ٤٨٨ : . تمت بحمد الله فى ارض النجف ، معدن ارباب العلوم
والشرف ، بيد مصنفه المفتقر الى رحمة ربه البارى والعبد
الصفحه ٣ : أحسن القصص ليكون هداية للعالمين
والصلاة والسلام على خاتم النبيين والمرسلين ، وآله الطيبين الطاهرين
الصفحه ١١ : ، ولا حاجة الى اعتبار الحيثية وان اشترك فاعتبارها لا
يوجب التمايز. ألا ترى أن اللفظ العربى الذى هو موضوع
الصفحه ١٢ : الآثار ، فصح لنا على
هذا دعوى أن امتياز العلوم بامتياز الموضوعات ، وان كان طريقنا الى الموضوعات فى
الصفحه ٢٠ : تعريفهم ناظر
الى الوجود العلمى. وفيه أنه بناء على هذا لا ينبغى إيراد العلم متعلقا بالقواعد
للمنافرة ، اذ
الصفحه ٢٤ : وهو باطل بالضرورة ، لان الواضع ليس غرضه
من ذكر اللفظ الا التوصل الى تفهيم المعنى. واما أن تكون لك
الصفحه ٣٠ : .
وايضا يلزم مساواة
الحروف والاسماء فى الوضع ، لان الالية والاستقلالية كلاهما على السواء فى اقتضائهما
الصفحه ٤٢ : بهيئتهما على الانشاء مع عدم صلاحيته لصرفه الى الاخبار والسر فى ذلك ان
فى ذاك القسم من الكلام كان ما تحت
الصفحه ٤٧ : المعنى بذلك عن الكلية الى الجزئية ويكون من متكثر
المعنى ، الا على ما سمعت منا فى كيفية تصوير وضع العام