الصفحه ٥٦٠ : أربعين وفي السنور سبع دلاء ، وفي الشاة وشبهها تسع
دلاء إلى عشرة (٦). وفي المقنع : إن وقع فيها كلب أو سنور
الصفحه ٥٦٧ : ، ولا يقاوم صريح المرسلة (٤) مع اعتضادها بالشهرة.
وأما الفأرة ،
فقيّد الأكثرون السبع بالتفسّخ
الصفحه ٥٣ : السبعين ، وقيل في وفاته : «از اين جهان بجنان صاحب
قوانين رفت» ومقتضى كون وفاته أوائل السبعين وحساب ما قيل
الصفحه ٢٣٩ : ، وتبقى في السبعة الباقية المحتملة
مضطربة. فعلى الاحتياط تجمع بين الأعمال الثلاثة. وعلى المشهور تجعله مع
الصفحه ٢٦١ : بالخصوص (٢).
ويتأكّد في
أوّل ليلة وليلة النصف منه ، وسبع عشرة ، وتسع عشرة ، وإحدى وعشرين ، وثلاثة
وعشرين
الصفحه ٤٤٨ :
والأظهر
الاكتفاء بالثلاث ، وحمل رواية السبع على الاستحباب.
وصرّح جماعة
بعدم الفرق بين الخمر
الصفحه ٥١٣ : أنّه لا
يعارض ما ذكرنا.
وأما بالمساحة
، فالمشهور أنّه ما يبلغ تكسيره اثنين وأربعين شبراً وسبعة أثمان
الصفحه ٥٦٩ : للحيّة
(١)
، وعن عليّ بن
بابويه وجوب سبع (٢).
ويدلّ على
الأوّل صحيحة الحلبي ، عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٧٠ : أيضاً محمولة على المعنى العرفي ، فلا تدخل فيها الحيّة.
ولعلّ دليل السبع هو صحيحة ابن سنان ودلالتها غير
الصفحه ٥٨٣ : .
والتقييد في الروايتين وإن كان ممكناً بالنسبة إلى كلّ واحد من السبعة والخمسة
إلّا أن تقييدهما معاً يوجب
الصفحه ٢١ : الدابّة...................................................... ٥٥٣
نزح سبعين لموت
الانسان
الصفحه ٢٧ : جهة الحجاج ، ثم خرج عليه ،
وكان في عسكره سبعة عشر نفراً من علماء التابعين
الصفحه ٤٠ : سنتين أو ثلاثاً ،
وأعانه الشيخ عبد المحسن أو ابنه الشيخ مفيد بمبلغ سبعين توماناً أو مائتي تومان
على
الصفحه ١٤٠ : المسح إذا سُمّي مسحاً في العُرف ، وقصد به المسح أيضاً. وما ورد في
الخبر «أنّه يأتي على الرجل سبعون سنة
الصفحه ١٩٠ : مثقالاً على الأصح ، وتطابقه رواية الهمداني : «إنّ
الصاع يكون في الوزن ألفاً ومائة وسبعين وزنة» (٥) فإنّ