الحسين بن سعيد عنهما ، أمّا رواية ابن مسكان عن ابن أبي عمير فالممارسة تنفيها. وأبو عمر مجهول. وحسين هو ابن عثمان.
والثالث : واضح الصحة كالرابع ، وابن مسكان عبد الله ؛ لرواية صفوان عنه على ما في الفهرست (١).
[ والخامس (٢) ] : فيه أبو بصير.
[ والسادس (٣) ] : فيه موسى بن بكر وعمر بن حنظلة ، وقد مضى أنّ الأوّل واقفي (٤) ، والثاني غير معلوم المدح فضلاً عن التوثيق (٥) ، وقول جدّي قدسسره : هو ثقة ، تقدم دفعه (٦).
[ والسابع (٧) ] : موصوف بالصحة في كلام جماعة (٨) ، وغير بعيد ذلك. أمّا احتمال محمّد بن أبي حمزة المهمل في كتاب الشيخ (٩) فبعيد كاحتمال سعيد الأعرج ، وقد سبق تفصيل القول فيهما (١٠).
المتن :
في الأوّل : لا تظهر دلالته على مطلوب الشيخ من الجمع بين الأخبار بحمل ما تضمن التقديم على ما إذا لم تزل الشمس ، والتأخير على ما إذا
__________________
(١) الفهرست : ١٩٦ / ٤٢٣ ( طبع جامعة مشهد ).
(٢) في النسخ : الرابع ، والصحيح ما أثبتناه.
(٣) في النسخ : الخامس ، والصحيح ما أثبتناه.
(٤) راجع ج ٤ ص ٢٩٠ ، ٣٤٨ ، ٣٩١ ، ج ٦ ص ١١٤ ، ١٥٥ ، ١٥٥ ، ٢٧٥.
(٥) راجع ج ٢ ص ٥٥ ، ج ٤ ص ٢٥ ، ٢٨٠.
(٦) راجع ج ٢ ص ٥٥ ، ج ٤ ص ٢٥ ، ٢٨٠.
(٧) في النسخ السادس والصحيح ما أثبتناه.
(٨) منتقى الجمان ٢ : ١١٢.
(٩) رجال الطوسي : ٣٠٦ / ٤١٧.
(١٠) راجع ج ١ ص ١٤٩ ، ج ٣ ص ٣٣١ ، ج ٤ ص ٢٠٩ ، ج ٥ ص ٥٧ ، ٢٦٢.