الصفحه ٢٢٠ : المعكوس ، نحو : كأن ضوء النهار جبينُه ، ونحو : كأن نشر الروض حسن سيرته ونحو
: كأن الماء في الصفاء طباعه
الصفحه ٢٣٧ : تمنع من أن يكون الإسناد إلى ما هو له.
أشهر علاقات المجاز
العقلي
(١) الإسناد إلى الزمان
: نحو : (من
الصفحه ٢٣٨ : المفعول
: نحو : سرني حديث الوامق فقد استعمل اسم الفاعل ، وهو الوامق ، أي (المُحبُّ) بدل
الموموق ، أي
الصفحه ٢٤٩ : بمعنى دلت ، على سبيل الاستعارة التصريحية
التبعية : ونحو : (يحيي الأرض بعد موتها) ، يقدر تشبيه تزيينها
الصفحه ٢٦٣ : الجامع إلى داخل وخارج ، فالأول
: ما كان داخلا في مفهوم الطرفين ، نحو قوله تعالى (قطعناهم في الأرض أمماً
الصفحه ٢٦٦ : : هي التي قرنت بملائم
المستعار منه «أي المشبه به» نحو : (أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت
الصفحه ٢٨١ :
ب ـ وكناية بعيدة : وهي ما يكون
الانتقال فيها إلى المطلوب بواسطة ، أو بوسائط ، نحو «فلان كثير
الصفحه ٣٠١ :
ونحو :
إذا لم تستطع شيئا فدعه
وجاوزه إلى ما تستطيع
وقد يستغنى عن
الصفحه ٣١١ : يُقسِّم ما جمع أو : يقسِّم أولا ، ثم يجمع.
فالأول : نحو : (الله
يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في
الصفحه ٣١٤ :
أراه في الحمق لا يجارى
ونحو : لا فضلَ للقوم الا أنهم لا
يعرفون للجار حقه. ونحو : فلان ليس أهلا
الصفحه ١٦ : : بسبب كون حروف الكلمة متقاربة
المخارج وهو نوعان :
١. شديد في الثقل كالظش (للموضع الخشن)
ونحو : همخع
الصفحه ٢٣ : لترتيب ألفاظها وفق ترتيب المعاني.
ومرجع ذلك الذوق السليم والالمام بقواعد
النحو ، بحيث يكون واضح المعنى
الصفحه ٢٤ : أن يكون الكلام جارياً
على خلاف ما اشُتهر من قوانين النحو المعتبرة عند جُمهور العلماء كوصل الضميرين
الصفحه ٢٥ : قواعد النحو.
ومطعم أحد رؤساء المشركين وكان يدافع عن
النبي صلى الله عليه وسلم ، ومعنى البيت أنه لو كان
الصفحه ٢٦ :
انتفاء الحزن ونحوه «فان ذلك هو السبب غالبا في الدمع» ومن انتفاء الحزن ونحوه إلى
السرور ولا يخفى أن